هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
رسمت سلطات الاحتلال أخيرا مخططا استيطانيا جديدا، يلتف حول مدينة بيت لحم المحتلة، ليكمل الطوق الاستيطاني حولها وتصبح كالمعصم داخل السوار..
مظاهر الولاء للأشخاص المفصليين من رموز القرار ومن مجموعة الصدفة اطاحت بكل معايير المهنية فتراكمت الاحباطات ومظاهر الاخفاق وشعر الأردنيون عموما أن دولتهم تختطف منهم فنتج عن ذلك الحراك والغضب والاحتقان
المهرجانات الخطابية سيادة الرئيس البشير في انصاركم لم تعد مجدية، اجتماعاتكم فخامة الرئيس برجال الامن والشرطة والجيش والمخابرات تؤجج النار المتقدة في شوارع السودان.
موعد وصول القادة العرب هو 19 الجاري، وهذا التاريخ سيكون حاسماً بالنسبة إلى ما سيصدر عن القمة من مواقف خصوصاً ما يتصل بالسياسة.
يرتكب النظام السعودي خطأ كبيرا في غض الطرف والاستمرار في لعبة شراء الوقت التي تفترض تراجع الاهتمام الدولي بهذه القضية، وبعدها يعود العالم في علاقته مع السعودية إلى ما قبل الثاني من أكتوبر.
على الرغم من نهم الحكومات الفاشية لمعرفة كافة وأدق تفاصيل حياة المواطن ونزوعها لتجهيل الأخير بحقائق الأوضاع في دولته وتشويه وتزييف وعيه كأداة إضافية للسيطرة بجانب القمع، إلا أن تلك الحكومات يتوطن بها الخوف من احتمالية إفلات المواطن من قبضتها
أنصار اسرائيل يسألون هل يحق للولايات الاميركية أن تموّل أنصار اللاساميّة بأموال دافعي الضرائب؟ هذا السؤال كاذب في هدفه، فأنصار الحق الفلسطيني ينتصرون لهذا الحق، أي انهم ضد الاحتلال وقتل الفلسطينيين وبناء مستوطنات جديدة في أرضهم.
منذ “عصر ما بعد الموحدين” كما يقول الأستاذ مالك ابن نبي دخل العالم الإسلامي في سبات، أين منه سبات أهل الكهف الذي جاء عنه في القرآن الكريم أنه استمر ثلاث مائة سنين وتسعا، حيث أخلد المسلمون إلى الأرض، وحيل بينهم وبين قلوبهم..
يبدو أن السياسة الأمريكية تزداد غموضا وتعقيداً، وفقا لما تشير إليه تصريحات أو تغريدات الرئيس دونالد ترامب، فيما يعد حالة غير مسبوقة في دولة عظمى لا تقتصر قيادة رئيسها على بلاده فحسب،
هذه الثورة -كغيرها من الثورات في العالم- لا يمكن أن تحلّق بجناح واحد، وإنما لا بدّ لها من جناحين، وجناحاها هم السياسي والعسكري، بحيث يكون الأول صدى للثاني.
هؤلاء الشباب خرجوا إلى الشوارع احتجاجا، ضد الجوع وأسبابه، وضد الذل والمهانة وهدر الكرامة، ولن يرهبهم أن الحكومة أعدت لهم ما استطاعت من قوة ومن رباط الخيل!
عندما كنت أستشرف واقع العالم العربي قبيل بداية عام 2018، كنت آمل ، ومعي كثيرون، أنه سيحمل بداية جديدة للعالم العربي، ذلك أن قسوة الواقع ودمويته التي لا تحتمل، تدفع للبحث عن نهاية فورية لسنوات الضياع، وانتقال عاجل لمرحلة تضميد الجراح، لكنني كنت مخطئا.
فهل يمكن القول الآن إن الانقسام الراهن يفصم عرى هذه التكاملية او التبادلية بين شطري الوطن؟ أو كأننا انتظرنا العدو، فإذا نحن نكتشف ان العدو هو نحن أنفسنا. ولكن أيضاً هل كل ما يقال وآخر ذلك التسريبات الصحافية حول خطة الرئيس ترامب هو أمر اليوم الذي سوف يتحقق؟
?لم تعد الكتابة عن الشرق الاوسط منتجة. معظم ما كتب وقيل، وسيكتب ويقال، لم يعد مثمراً ولا منتجاً لانه اصبح فصلاً جديداً من بكائية وحفلة لطم مملة كل تفاصيلها معروفة التفاصيل.
في دراسة تاريخية نشرتها الكاتبة ستيفاني زاشراك ذكرت أن الرسام العالمي ليوناردو دافينتشي كتب مخطوطة شهيرة عن العصافير. وتوقع هذا العبقري أن الإنسان سينجح في المستقبل في بلوغ هذا المدى المرتفع.
يا رب...يا رب.. يا رب: انقذنا وارحم هذا الكائن المنكوب المدعو بالمواطن السوري... يا رب يا رب يا رب أفض وانعم علينا بقليل من الغاز والمازوت والكهرباء في هذه الأجواء والأنواء والأيام الثقيلة الحزينة.