عبد الحميد عثمانيكاتب وصحفي جزائريأرشيف الكاتب/ عبد الحميد عثماني
- ماذا بقي من روح الحَراك؟ ..تاريخ النشر : الثلاثاء، 23 فبراير 2021 02:54 ص بتوقيت غرينتش اقرأ التفاصيل
- هل يكفي استرجاع الجماجم من فرنسا؟ ..تاريخ النشر : الثلاثاء، 07 يوليو 2020 03:56 ص بتوقيت غرينتش اقرأ التفاصيل
- دستور لا يزول بزوال الرجال الدساتير وُجدت لتنظيم علاقات الدولة بمؤسساتها المختلفة، وفيما بينها، ومع المجتمع، أفرادا وتنظيمات، وبالتالي فهي تتطوّر من حيث المبدأ وفقًا للحاجيات المستجدّة في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية. غير أن ذلك لا يعني أبدا أن تتحوّل أسمى “وثيقة قانونية” إلى مجرد ورقة لا قيمة لها فيتاريخ النشر : الثلاثاء، 14 يناير 2020 04:50 ص بتوقيت غرينتش اقرأ التفاصيل
- المناعة ضدّ التدخل الأجنبي لا نعتقد أنّ رفض التدخل الأجنبي في الشأن الداخلي لبلادنا يمثل موقف مجموعة أو تيار أو فئة مقابل ترحيب آخرين به أو سعيهم لاستعماله في صراع أو خلاف سياسي، إلا ما كان من أشخاص مشبوهين لا يعبرون عن قطاع مجتمعي واسع.تاريخ النشر : الثلاثاء، 03 ديسمبر 2019 04:41 ص بتوقيت غرينتش اقرأ التفاصيل
- ماذا بعد سقوط رئاسيات 4 جويليّة؟ مثلما توقّع الجميع، ها هي الأجندة الانتخابية للرابع من جويلية تسقط في ماء الحراك الشعبي، لأنّ “الثورة” السلميّة رفضت تسليم مصيرها لاستحقاق رئاسي لا يكافئ نضالها، بل إنه لا يضمن لها تجسيد إرادتها الحرّة في اختيار من يحكمها بكل شفافيّة،تاريخ النشر : الخميس، 30 مايو 2019 01:48 ص بتوقيت غرينتش اقرأ التفاصيل
- الثورة يسرقها الجبناء..! بعد قرابة الأسبوع من تقديم الرئيس عبد العزيز بوتفليقة الاستقالة رسميّا أمام المجلس الدستوري، ما يزال الأفق السياسي للحراك الشعبي في الجزائر غامضًا، برغم وضوح الآليات الدستوريّة في حالة شغور منصب الرئيس وفق المادة 102 من الدستور.تاريخ النشر : الثلاثاء، 09 أبريل 2019 01:42 ص بتوقيت غرينتش اقرأ التفاصيل
- هانتِ الجزائر فأغرتِ النواكر..! لقد أفضى بنا زمن الرداءة، بتعبير المرحوم مهري، إلى طمع الرّويبضة في شأن الأمة الأسمى، إثر انصراف العقلاء إلى حاجياتهم الخاصّة، والنأي بأنفسهم عن السقوط في وحل التلوّث، فكيف نرجو خلاصًا موهومًا، بينما لا يستقيم وضعُ الأوطان بتقديم العربة على الحصان؟تاريخ النشر : الثلاثاء، 29 يناير 2019 01:32 ص بتوقيت غرينتش اقرأ التفاصيل
- فعلها السبسي في تونس! ما يحصل اليوم في تونس، من خلال فرض قوانين وضعيّة تلغي الخصوصيّات الدينية المنبثقة عن الرؤية الكونيّة للإنسان، يندرج ضمن ما يسمّيه المفكر العملاق عبد الوهاب المسيري، رحمه الله، بـ”العلمانيّة الشاملة” في مقابل نظيرتها الجزئية، التي نادى بها معظم المفكرين العلمانيّين العرب.تاريخ النشر : الأربعاء، 28 نوفمبر 2018 01:25 ص بتوقيت غرينتش اقرأ التفاصيل
