سياسة عربية

"فتوى" جديدة من نوال السعداوي بتعدد الأزواج.. متى؟ (فيديو)

نوال السعداوي: الفقهاء لعبوا في الأمر لمصلحتهم الشخصية- أرشيفية
نوال السعداوي: الفقهاء لعبوا في الأمر لمصلحتهم الشخصية- أرشيفية
أطلقت الكاتبة المصرية المثيرة للجدل، نوال السعداوي، فتوى حول تعدد الأزواج.

وقالت السعداوي خلال مؤتمر "قانون الزواج المدني والأحوال الشخصية"، إن "القرآن حرم تعدد الزوجات تماما".

وتابعت بأن "الفقهاء لعبوا في الأمر لمصلحتهم الشخصية"، وتساءلت: "ألا يحق للمرأة المتزوجة من عقيم أن تتزوج عليه كما يفعل الرجل؟".

وشاركت السعداوي في المؤتمر الذي نظمته مكتبة مصر الجديدة، مساء الأربعاء.

نوال السعداوي، في حديث مثير للجدل، قالت إن "معارضة تعدد الأزواج للمرأة بحجة اختلاط النسب، أمر لا يمكن حدوثه في حالة عقم الزوج الأول".

وأوضحت أن هناك مدرسة في الإسلام بأنه "إذا تعارض النص مع المصلحة، غلبت المصلحة على النص؛ لأن النص ثابت، والمصلحة متغيرة".

 


التعليقات (18)
الأحد، 19-03-2017 07:45 م
لا ادري من سمح لهذه العجوز بالكلام في الدين ومن هؤلاء الذين اتبعوها واستمعوا لها وهي علي اعتاب القبر وهي تدعو الي نقض الدين وأحكامه فهي ضد الاسلام بكلامها وهيءتها من يريد ان يتكلم في الدين فليذهب ألب المتخصصين لا الي الدجالين.
سناء النجار
السبت، 18-03-2017 12:08 م
اتقي الله. حسبي الله ونعم الوكيل فيك شو هالجرأة انك تفتينا كما تشائين (تلك حدود الله فلا تقربوها)
zakaria katerji
السبت، 18-03-2017 08:00 ص
كفاها نفاقاً مع نفسها وما كانت ترتجيه من الشهرة قد حصلت عليها فماذا تريد بعد وقد فاتها قطارها الداعي الى تعدد الأزواج فهل أتتها القريحة الشرعية التي تستشهد بها لتبرر ما تصبوا اليه، أنا مع حرية المرأة وحرية الرجل بإنسانيتهما لا مع الغريزة البهيمية التي ينشدها البعض وكأن حريته فقط الغريزة فللإنسان مهمات أرقى من هذا البحث في زمن العالم المتطور دوماً ونحن ما زلنا نبحث بقضايا الجنس والدين والشرائع فقط لخلق ملهاة تبعدنا عن حقائق الحياة بتطورها السريع وقد شبعنا معتوهين قد حصلوا على شهرتهم وما زالوا يبحثون بمسائل الخصوم حولها وعليها كثر، وبنهاية الأمر الحقيقة الكونية التي لن تتغير مهما إدعى المدعين أن هناك مخلوقين هما الرجل والمرأة ولن تتغير هذه المعادلة الكونية مهما حاول ضعفاء التكوين والخلق وليس لهم سوى التشويش على الآخرين لربما يكون لهم أمراً لم يحصلوا عليه، وهذه الحقيقة الكونية قد أعطت لكل مخلوق منهما حقوقه وواجباته ولن تغيرها معايير العصر وكذلك الغرب الذي يشجع هذا الحوار الجامد لخلق أجواء الخلافات والوصف والنعت وما الى ذلك، ولماذا لا نتطلع الى المجتمعات الغربية ومشاكلها الإجتماعية والإنسانية والى القيمة الحقيقية للمرأة هناك، فهي تسترخص نفسها عند العض بحجة المدنية والحداثة وبهذا فإن الذين يعيشون في البراري قد سبقونا لتلك الحداثة، وعليه فليس المطلوب أن تكون لنا على الدوام ردات الفعل ويجب أن ننظر إلى الفعل ويكون فعلنا هو المحور والمنطلق وليس ما يطلبه الغرب بشتى وسائله فلهم عاداتهم وشهواتهم ولنا عقائدنا وعاداتنا التي ما زالت تحافظ على الروابط الإجتماعية والإنسانية بمجتمعاتنا، وإن كان لكل منا شخصيته فيجب أن تكون شخصية مستقلة الفكر والمنطق لا أن يفرض عليها منطق الآخرين.
ام محمد
السبت، 18-03-2017 02:31 ص
حسبنا اللة ونعم الوكىل اذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما
عبد المجيد الجدع
الجمعة، 17-03-2017 10:42 م
هذه المرءاه قد فقدت عقلها وباتت تهرف وتخرف ولا تعي ما تقول ومناداتها بجواز تعدد الازواج للمرءاه هو كلام فاحش يتعارض مع احكام الشرع وسنة نبي الهدى ولو كان هناك شرع مطبق لحكم عليها بالرجم او بالجلد وصدق فيها قول الله تعالى : ومنهم من يضله الله على علم