صحافة عربية

سعوديون يستحوذون على 20% من استثمارات البورصة المصرية

الصحافة السعودية الجديدة - الصحافة السعودية الاثنين
الصحافة السعودية الجديدة - الصحافة السعودية الاثنين
أبرزت صحيفة اليوم على صدر صفحاتها الصادرة الأحد، خبراً اقتصادياً، حيث جاء في الخبر أن السعوديين يستحوذون على 20 بالمئة من استثمارات البورصة المصرية.

كما أظهرت صحيفة سبق في متابعة صحفية، أن مواطناً عثر على بيضة نعام بمنطقة النفود بالقرب من مدينة عرعر.
 
في حين رأت صحيفة الاقتصادية أن تتابع خبراً أمنياً، يفيد أن دوريات الشرطة تعمل على رصد أبرز مواقع ترويج المخدرات بالتزامن مع فترة الامتحانات المدرسية بالمملكة.

السعوديون يستحوذون على 20% من استثمارات بورصة مصر

نشرت صحيفة اليوم تقريراً اقتصادياً عن البورصة المصرية، كشف أن المستثمرين السعوديين استحوذوا على 20% من الاستثمارات الأجنبية في البورصة المصرية خلال العام الماضي، وحلّوا في المرتبة الثانية بعد المستثمرين البريطانيين الذين استأثروا بنحو 22% من التعاملات الأجنبية في السوق المصرية، فيما حل في المرتبة الثالثة المستثمرون الأمريكيون بنحو 15% من الاستثمارات.

وأوضح التقرير أن المستثمرين العرب كان لهم النصيب الأكبر من التعاملات الأجنبية بنسبة 39%، بينما بلغ نصيب أوروبا 36% وأمريكا وكندا بنسبة 16% من إجمالي الاستثمارات.

وجذبت سوق المال المصرية نحو 21 ألفا و574 مستثمراً جديداً في 2014، مقابل 16 ألفاً في العام السابق بنمو بلغت نسبته 32%، وضمت قائمة المستثمرين الجدد 1478 مستثمراً أجنبياً و570 مستثمراً عربياً جديداً مقابل 463 مستثمراً في 2013، وبلغ عدد الأجانب الأفراد الجدد 663 مستثمراً، مقابل 192 في العام السابق عليه، فيما بلغ عدد المستثمرين المصريين نحو 19 ألفاً و526 مستثمراً مقابل 14.4 ألف في 2013، بزيادة نحو 5 آلاف مستثمر، ودخل السوق أكثر من 1100 مؤسسة للاستثمار في العام المنصرم، ليبلغ عدد المؤسسات نحو 19.5 ألف مقابل 14.6 ألف في العام السابق له، حيث دخل السوق نحو 75 مؤسسة عربية و815 مؤسسة أجنبية جديدة.

مواطن سعودي يعثر على بيضة نعام عربي

ذكرت صحيفة سبق أن أحد المواطنين عثر في أثناء رحلة برية برفقة عدد من أصدقائه، على بيضة نعام بالقُرب من مجرى سيل بمنطقة رملية في النفود بالقرب من عرعر.

وبحسب الصحيفة، يتوقع أن تكون البيضة لطائر النعام العربي، باعتبار أن المنطقة هي الموطن الأصلي له، ومعروفة للجميع من أهالي المنطقة منذُ القدم.

والمواطن الذي عثرَ على البيضة هو فهد بن صالح العنزي، الذي اعتاد على الرحلات البرية والتنزه، حتى حضر إلى النفود بالمنطقة المعنية، وتوقف بمركبته في المنطقة الوعرة، ما دفعهُ للترجل والسير على الأقدام حتى وجد مجرى سيل في الوادي، وحينها لاحظَ البيضة التي كان جزء منها مدفوناً في الأرض، حيثُ استوقفته وحملها راصداً آثار أنياب في محاولات لكسرها دون استطاعة.

وقال العنزي إن البيضة تعود لطائر، وإنه متأكد بأنها للنعام، الذي اشتهرت المنطقة بوجوده، خصوصاً أنها الموطن الأصلي للنعام العربي.

 وذكرَ المواطن أنه يحتفظ بهذه البيضة في منزله، ويتمنى من المركز الوطني لأبحاث الحياة الفطرية الحضور للموقع وعقد الدراسات، وأخذ العينات لرصد النعام العربي النادر ومتابعته، وأنهُ على استعداد للتعاون معهم ومرافقتهم في جولاتهم الاستكشافية، كذلك تقديم البيضة لهم، التي يعتقد أن عمرها قريب وليس ببعيد.

رصد سري لأبرز مواقع ترويج المخدرات

جاء في صحيفة الاقتصادية أن مسؤولاً في الإدارة العامة لمكافحة المخدرات قال، إن هناك خطة معتمدة لرصد أبرز مواقع ترويج المخدرات بالتزامن مع فترة الامتحانات المدرسية بالمملكة.

وبين المسؤول أنه يتم رصد هذه المواقع بواسطة دوريات سرية، لافتاً إلى أن الكثير من المروجين للمخدرات يعتمدون إطلاق أسماء جديدة على أنواع المخدرات، ومنها الكبتاجون من باب التسويق وإغراء الطلاب، حيث يربطون الاسم الجديد للترويج بحدث سياسي أو رياضي أو فني متداول، معترفين في الوقت نفسه بشح الكبتاجون بسبب الأحداث السياسية التي تشهدها بعض الدول العربية المجاورة، التي كان يصل الكبتاجون إلى المملكة عبر حدودها، مما أدى إلى ارتفاع سعره، فوصل إلى 70 ريالاً للحبة الواحدة، خاصة في أثناء الاختبارات والإجازات الصيفية التي عادة ما تشهد طلباً كبيراً على الكبتاجون.

وبين المسؤول أن الإدارة تزيد من قواتها وأفرادها، وتحد من إجازات منتسبيها خلال فترة الاختبارات، كما يتم فتح خط ساخن بينها وبين الإدارة العامة للتربية والتعليم في المنطقة للإبلاغ عن أي حالة اشتباه، حاثّاً وزارة التربية على عدم السماح للطلاب بالخروج بين الفترتين، كون تلك الفترة من أكبر فترات الترويج بين الطلاب.
التعليقات (0)