اقتصاد عربي

برميل النفط بموازنة مصر الجديدة يعادل 3 أضعاف سعره الحالي

وزارة المالية حددت سعر برميل البترول في مشروع موازنة 2020-2021 عند 61 دولارا للبرميل- جيتي
وزارة المالية حددت سعر برميل البترول في مشروع موازنة 2020-2021 عند 61 دولارا للبرميل- جيتي

أعلنت وزارة المالية المصرية تحديد سعر برميل البترول (النفط) في مشروع الموازنة العامة للدولة، للعام المالي الجديد المقرر أن يبدأ في أول تموز/يوليو المقبل، بنحو 3 أضعاف سعره الحالي.

 

وقالت الوزارة، الاثنين، إنها حددت سعر برميل البترول في مشروع موازنة 2020-2021 عند 61 دولارا للبرميل، وإنه فيما يتعلق بسعر الدولار تم استخدام متوسط سعر الصرف السائد في السوق خلال الفترة من أول يناير/ كانون الثاني وحتى نهاية مارس /آذار 2020.

وتراجعت أسعار النفط بشدة اليوم الاثنين، إذ هبط الخام الأمريكي لفترة وجيزة لما دون العشرين دولارا للبرميل، في حين بلغ خام برنت أدنى مستوى في 18 عاما بفعل مخاوف متنامية من استمرار الإغلاق العالمي بسبب فيروس كورونا لشهور ومزيد من الانخفاض في الطلب على الوقود.

وهبط خام القياس العالمي برنت 2.08 دولار، بما يوازي 8.3 بالمئة، إلى 22.85 دولارا للبرميل بحلول الساعة 11:27 بتوقيت جرينتش بعدما تراجعت في وقت سابق إلى 22.58 دولارا، وهو أدنى مستوى منذ نوفمبر/ تشرين الثاني 2002.

التعليقات (2)
عصابة العسكر
الإثنين، 30-03-2020 04:02 م
مصر تحكمها عصابة من اللصوص وقطاع الطرق في زي عسكري استولت على كل شيئ وحولت البلاد واشعب الى رهائن تقترض بضمانهم ناهيك عن استيلاء تلك العصابة على اقتصاد البلد من تجارة وصناعة و انشاءات فاسدة وخدمات احتكارية مما دمر نشاط القطاع الخاص المصدر الاول لتشغيل العمالة بعد بيع القطاع العام ونهب عائدات البيع حتى الطرق التي الداخلية التي اصبح حالها يرثى له نتيجة من كثرة ما بها من حفر ومطبات خطيرة فقد فرضت عليها كارتات تحت مسمى تحسين الطرق!!. كل تلك الاموال التي تجبى والتي تقدر بمئات المليارات لا يعلم اين تذهب خاصة وان ما كان يسمى بالدعم لم يعد موجودا بل ان اسعار الوقود تباع والكهرباء تباع باعلى مما هي عليه عالميا. انه اسوء من الاحتلال لان من من يحتل مصر هم مجموعة من السفلة والمنحطين الذين خرجوا من اسر وضيعة فتجبروا عندما استولوا على السلطة تحت تهديد السلاح
ب
الإثنين، 30-03-2020 02:17 م
ضعف الكفاءة أو بالأحرى غيابها عند النظام المصري مضحك ومثير للشفقة.