هكذا بدت "سراقب" بعد سقوطها بيد النظام السوري (شاهد)

أنصح حكومة الرئيس أردوغان أطال الله عمره ومن معه أن تكشر عن أنيابها وأن تضع حد لكل من يعبث بهذي المنطقة وبيلعب على التناقضات وإلا سياتيكم يا أخوتنا في تركيا شر كثير من جهة سوريا سواء من أشكال الثوار أو مجموعات أبو شحاطة أو من قوى دولية تبدو على عداء وفي الحقيقة تلتقي مصالحهم في تعطيل الحكومة المسلمة المعتدلة المتقدمة المستقلة والوحيدة من التقدم أكثر حتى لا يصبح في مجلس الأمن كرسي سادس يكترث لشيء إسمه مسلم مظلوم.

"إن الله لا يظلم الناس شيئا ولكن الناس أنفسهم يظلمون" يا من تسمون بالثوار، بما أن الناس قد خرجوا من بيوتهم ، أين الأنفاق؟ أين الكمائن؟ أين القناصة؟ أين الألغام؟ وأين؟ وأين؟ يا كلاب لعبتكم متحكم فيها والأمر قد اتضح تماما وتكرارا. والله، من المؤسف إن نرى أن الشعب السوري الثائر، لم يتعلم من أخطاء الماضي والفصائل على نفس الخطاب ونفس الطريقة بل مثل الأطفال على نفس العناد والمناوشات الفاضية والتافهة مثل خلقكم! بل ولم تغيروا نيتكم الخفية من الاقتتال إلا لفسادكم الوطني والثوري والديني (ثوار العربدة والسرقة والخاوات) و(من يسمى كذبا على الناس بالفصائل الإسلامية). للأسف سوف تسقط إدلب في النهاية كما سقطت حلب من هو أشرس من إدلب ومن حلب بكثير. والسبب ليس قوة روسيا ولا قوات أبو شحاطة ولكن هو عدم صفاء نيتكم تجاه شعبكم وتجاه التضحيات وتجاه الدماء التي سفكت على يد إبن المجرم العلوي بوشار إبن حافر الأشدّ. تماما مثل أهل فلسطين يعني منكم وفيكن وعارفكم منيييييح!