عربى21
الثلاثاء، 10 ديسمبر 2019 / 12 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

عـاجل
  • وكالة الأنباء القطرية: رئيس الوزراء القطري يرأس وفد البلاد المشارك في قمة الرياض
  • رسميا.. وكالة الأنباء القطرية: أمير قطر لن يحضر القمة الخليجية بالرياض
آخر الأخبار
  • إعلام السيسي في 2019.. تخبط وارتباك مُعلن وإقرار بالفشل
  • ميكي ماوس.. الفأر الذي أسر قلوب الجميع
  • تركيا تحذر اليونان وقبرص وإسرائيل ومصر من التنقيب دون إذنها
  • إصابات بانفجار سيارة مفخخة وسط مدينة الزاوية بليبيا (صور)
  • اعتقالات وإصابات بالضفة.. والاحتلال يقيد نشاط محافظ القدس
  • دعوات لمليونية في بغداد.. وقوات الأمن تستنفر (شاهد)
  • الاحتلال يعتزم قطع التيار عن أكبر مزود فلسطيني للطاقة
  • بعد فرنسا.. كندا تعتزم فرض ضرائب على عمالقة الإنترنت
  • "إسرائيل" تقرر وقف العمل في مشروع غاز بقبرص لهذا السبب
  • الكونغرس الأمريكي يقر ميزانية كبيرة للدفاع بزيادة 3 بالمئة
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    حملة الدفاع عن الهوية العربية ضد الطمس والاقتلاع

    عبد الله الأشعل
    # الجمعة، 22 نوفمبر 2019 07:15 م بتوقيت غرينتش
    1
    حملة الدفاع عن الهوية العربية ضد الطمس والاقتلاع
    تتعرض المنطقة العربية منذ أكثر من قرن لحملة منسفة لطمس هويتها عن طريق تجهيلها وسحق عقلها، وقمع المصلحين المستنيرين فيها. حدث ذلك عن طريق الاستعمار، ثم تحالف الاستعمار مع الشيوعية، ثم زرع الاثنان إسرائيل لتتكفل بضياع الهوية، فتشكل تحالف غربي صهيوني لإسقاط الشيوعية. ثم اتجه لطمس الهوية العربية والإسلامية باستخدام آليات مبتكرة، وهي الحكام والإعلام. وانسحب الغرب وخلّف إسرائيل والدولة الوطنية التي ثبت أنها وهم وستار وشعارات مخدرة.

    انتهى الأمر في المنطقة العربية إلى تقسيم نظم الحكم فيها، المتحالفة على حساب الأوطان، إلى ثلاثة فئات؛ هي فئة الحكم الأسري (وليس الملكي)، وفئة الحكم الجمهوري الوهمي الذي تستر بالجمهورية تحت عنوان الحكم العسكرى، والحكم الحزبي. وكلها نظم طائفية فككت الدول القديمة، مثل مصر والعراق ولبنان، وأحلت الطائفة محل الدولة، وأوجبت الولاء والتبعية لها، وقضت على المواطنة، رغم بلاغة النصوص الدستورية في تحصين النظام الجمهوري والمواطنة وحكم القانون، فصارت الطائفة الحاكمة هي التي تستحوذ على الشعوب وموارد البلاد ومقدراتها، وتدير علاقاتها الخارجية لخدمة مصالحها المناهضة في كل الأحوال لمصالح الأوطان.

    ولكي يتم تخدير الشعوب، أوهمتها النظم الحاكمة بأنها تحميها من إسرائيل، ثم تحميها من إيران ثم من الإرهاب، ومقابل تلك الحماية الوهمية قسمت المجتمع إلى طبقتين، طبقة السادة الذين يملكون كل شيء، وطبقة العبيد الذين يعانون من كل شيء. وتم قمع كل نقد لهذه الأنظمة، ومُنعت محاولة إيقاظ الوعي الشعبي أو إحداث إصلاح أو تغيير يسمح بالعيش للجميع، ولو بشكل طبقى. بل بلغ الأمر أن طبقة السادة احتكرت الوطن ومقدراته، بل وسعت إلى طرد كل من يعاني أو لا يعجبه نهب الوطن والتنكيل به.

    تبدأ قراءة الواقع العربي وقضاياه من هذه المقدمة، حيث صار واضحا أن الدول العربية صارت طبقية وتساند الحكام في ناديهم، جامعة الدول العربية، ضد صرخات الشعوب للإنصاف والعدل، بما حفل به عام 2011 من حراك شعبي سلمي واسع. فتجمع كل من له مصلحة في الوضع القائم وهم الحكام والمنتفعون والمغيبون وإسرائيل والغرب، وتوابعهم في المنطقة، بحيث عمد هذا التحالف إلى تأبيد الوضع، وصار الحكام يشعرون بأن شعارات التخدير القديمة لم تعد تجدي، فعمدوا إلى المجاهرة بالمواجهة والانكشاف، في تحد ظاهر للوطن وأهله، وفي نهب صريح لمقدراته دون مبرر أو تستر.

    هذا الوضع ينطوي على مخاطر فائقة أهمها:

    1- اتساع دوائر الهجرة الاجبارية إلى أوروبا، واشتداد أدوات قمع هذه الهجرة ونفقات هذا القمع.

    2- انكشاف العلاقة بين الحكومات الغربية والاستبداد والفساد العربي وتسترهم عليهم ضد الشعوب.

    3- انكشاف شعارات حقوق الإنسان والمبادئ الإنسانية وعقمها عند الشعوب واستفزازها للاستبداد العربي؛ المستمر في إنكاره للواقع الذي تصوره تقارير حقوق الإنسان، دون أن تجرؤ حكومات الغرب على ربط التعامل مع الحكام العرب باستقامة أحوالهم، وهي تملك في ذلك الكثير.

    4- انقطاع الأمل في الحياه الكريمة أمام الشباب، فيتجه إلى الدفاع عن بقائه عن طريق الإرهاب في الداخل والخارج، فترتفع ميزانيات الأمن ومحاربة جيوش اليائسين والمهمشين وضحايا الظلم والقمع، فيتهدد الازدهار والأمن والاستقرار الأوروبي الذي كان على حساب شقاء الشعوب العربية.

    ومن هنا تبرز الحاجة إلى خطط وتفكير جديدين، لكي يكون السلام للجميع والازدهار للجميع؛ في عالم جديد نرسمه معا.

    5- تراجع الهوية العربية في بعض البلاد العربية والاستهانة الخارجية بالمواطن العربي؛ ما دام مقهورا في بلده.

    6- مخاطر ضياع الهوية العربية للعرب المهاجرين وأخطاء تربية الأجيال التالية، وتشويه صورة الوطن من خلال صورة النظام، فتبقى الأمة بلا هوية. وهذا أخطر النتائج، ولذلك لا بد من تحرك العقلاء والمفكرين للمحافظة على هوية الأمة وإعادة الثقة فيها، لعل هذا الجهد ينجح في إعادة الحكام إلى أحضان الوطن والشعوب، وهذا هو الحل المثالي، ولنزع آفه الانتقام وتصفية الحسابات التي مارسها الحكام ضد شعوبهم لمجرد رفضها العبودية ومطالبتهم بالإصلاح.

    ملامح خطة الإحياء العربي:

    أولا: إنشاء مركز للإحياء العربي في فيينا؛ تكون له فروع في كل الدول العربية والأوروبية، وتكون له أربعة مهام:

    المهمة الأولى: استعادة العقل العربي للشعوب، وإعادة بناء النخب وتطوير العلاقة بين الحاكم والمحكوم، بدلا من الثورات والحراك الذي ينتهى بالفشل والكوارث بسبب تمسك الحكام وحلفائهم بالوضع الراهن، وتمسك الشعوب بالتعبير، وصعوبة تنظيم الشعوب لتحقيق أهداف التغيير دون مواجهات.

    المهمة الثانية: تثبيت الاعتقاد بأمة واحدة سيء بها وتم الاتجار بآلامها، وتغذية الشعوب بأوهام لا علاقة لها بالواقع، والتستر وراء الشعارات لترسيخ الاستبداد والفساد، واتساع قاعدة الفساد الداعمة للنظم من أموال الشعب الذي كان حظه الاستعباد وانتهاك الكرامة والإفقار وضياع الوطن الذي حيل بين المواطن وبين وطنه، بعد أن ابتلعته النظم المستبدة التي وزعت الوطنية وتاجرت بالقومية. ولذلك وجبت مراجعة كافة المصطلحات والشعارات في عصر الدولة الوطنية التي كانت محتلة من الأجنبي، فكان أرحم من تسخير النظم الوطنية لها بحجة حمايتها والغيرة عليها.. هذه الوظيفة يقوم بها المثقفون الجدد الذين يؤمنون بالمصلحة العليا ويخدمون وطنهم بتجرد ونزاهة.

    الوظيفة الثالثة: توجيه الشباب العربي في أوروبا، خاصة ممن ولدوا واندمجوا في المجتمعات الأوروبية، إلى الهوية العربية وتأكيد انتمائهم إلى أقطار هذه الأمة، على أساس عقلي يليق بالمناخ الذي نشأوا فيه بثوابت الدين والحكم والحياة، فظلت عندهم مسلّمات وثوابت كالتي تريينا نحن عليها في منطقتنا.

    فقد صودرت العقول العربية واستكانت للزعيم الملهم الحامى للوطن والذائد عن حياضه، مقابل استعباد المواطن وابتلاع مقدراته. ولذلك، فإن الجاليات العربية عادة تتخذ موقف المعارضة للحكام العرب في أوطانها؛ لأنها ببساطة لم تر سببا مقنعا للسيطرة على البلاد والعباد. وحتى الصراع مع إسرائيل ثبت أنه استخدم ذريعة في إطار تخويفنا وللترويج لجدارة الزعيم باستعبادنا لإنقاذنا من المؤامرة علينا.

    وربما كانت هذه هي أصعب المهام، ويتم تنفيذها عن طريق تدريب مجموعة من المدربين.. خمسة شبان مثلا من كل بلد أوروبي لمدد قصيرة، ثم تتم مخاطبتهم بوسائط التواصل الحديثة، ويمكن عقد الدورات لمجموعات تمثل الجالية في البلد المعين.

    أما المهمة الرابعة، فهي التواصل مع المثقفين وذوي الرأي في أوروبا في الجامعة ومراكز البحوث وجماعات حقوق الإنسان والبرلمان والإعلام والنقابات، لبلورة صورة جديدة لعلاقات عربية أوروبية تتجاوز الحكومات، وتبدأ من الآن متحررة من قيود الماضي وهواجسه وتهويماته، لمواجهة عالم جديد يحمل الفرص والمخاطر. ويمكن تدريب مجموعات الشباب العربي للقيام بهذه المهمة، بالتنسيق مع مجموعات العمل بمركز الإحياء العربي.

    هذه المهام الأربع يمكن مناقشتها ووضع الآليات التنفيذية لها، والهدف الأساسي هو تحقيق التطور والنمو في المجتمعات العربية، بعيدا عن الاستغلال والطائفية.

    ثانيا: قضية إسرائيل:

    في إطار الحوار المتواصل داخل الوطن العربي وفي أوروبا، لا بد من مناقشة قضية إسرائيل والبحث عن صيغة للتعامل معها، وربما أمكن إقناع النخب لديها بجدوى البحث في مصير واحد مشترك لفلسطين، وتغيير سياسة الأمر الواقع التي تفرضها إسرائيل، تفاديا لانفجار المنطقة ضد التحالف الإسرائيلي العربي.

    إن الطاقات العربية مهدرة وشبابها مضيع وإبداعها معطل، وقد آن الآوان لوضع تصور يخرج المنطقة من الدوامة وصراع الهويات.
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    الشباب

    العالم العربي

    الاستبداد

    الهوية

    #
    تأملات في ذكرى قرار التقسيم

    تأملات في ذكرى قرار التقسيم

    الثلاثاء، 03 ديسمبر 2019 03:20 م بتوقيت غرينتش
    حملة الدفاع عن الهوية العربية ضد الطمس والاقتلاع

    حملة الدفاع عن الهوية العربية ضد الطمس والاقتلاع

    الجمعة، 22 نوفمبر 2019 07:15 م بتوقيت غرينتش
    معركة الوعي في العالم العربي حول إسرائيل

    معركة الوعي في العالم العربي حول إسرائيل

    الأربعاء، 14 أغسطس 2019 02:23 م بتوقيت غرينتش
    شرعية الحاكم العربي.. بين إسرائيل وفلسطين

    شرعية الحاكم العربي.. بين إسرائيل وفلسطين

    الثلاثاء، 23 يوليو 2019 06:13 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: محمد قذيفه

    الأحد، 24 نوفمبر 2019 04:24 م

    بارك الله فيك أستاذ لقد شخصت الدواء وبينت الدواء ولكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن أين الشعب الواعي والفاهم لما يحاك له حتى بعض المثقفين باعوا ضمائرهم وسخروا أقلامهم لمن يدفع ، لها الله الأمة العربية ، تائهة

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • ترامب يغضب يهودا أمريكيين ويصفهم بـ"القتلة"

      ترامب يغضب يهودا أمريكيين ويصفهم بـ"القتلة"

      سياسة
    • MEMO: لهذه الأسباب لن يحضر أمير قطر قمة الرياض

      MEMO: لهذه الأسباب لن يحضر أمير قطر قمة الرياض

      صحافة
    • هندوسي أسلم.. كفر عن ذنبه حين حرق مسجدا فبنى 90

      هندوسي أسلم.. كفر عن ذنبه حين حرق مسجدا فبنى 90

      من هنا وهناك
    • أردوغان يلوح بإرسال قوات عسكرية إلى ليبيا (شاهد)

      أردوغان يلوح بإرسال قوات عسكرية إلى ليبيا (شاهد)

      سياسة
    • مهاجم فلوريدا السعودي تعرض لإهانات وشبّهه مدربه بنجم إباحي

      مهاجم فلوريدا السعودي تعرض لإهانات وشبّهه مدربه بنجم إباحي

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    تأملات في ذكرى قرار التقسيم تأملات في ذكرى قرار التقسيم

    مقالات

    تأملات في ذكرى قرار التقسيم

    يجب على الفلسطينيين ونخبهم أن يحللوا تحديات وجودهم ويضعوا الخطط اللازمة للمحافظة على بقائهم، ثم يتقدموا إلى المنطقة العربية وإلى العالم بمطالب محددة

    المزيد
    تضامن الشعوب العربية عبر تقاطعات الصراعات بين الحكام تضامن الشعوب العربية عبر تقاطعات الصراعات بين الحكام

    مقالات

    تضامن الشعوب العربية عبر تقاطعات الصراعات بين الحكام

    جميع الخلافات والصراعات العربية كانت تخص النظم العربية ولا تخص الدول العربية، ولما كانت هذه النظم هي الدول العربية وتتحدث باسمها، فإن الشعوب عموما سارت وراء حكوماتها.

    المزيد
    أبعاد مشكلة كشمير ومستقبلها في ضوء الصراع الهندي الباكستاني أبعاد مشكلة كشمير ومستقبلها في ضوء الصراع الهندي الباكستاني

    مقالات

    أبعاد مشكلة كشمير ومستقبلها في ضوء الصراع الهندي الباكستاني

    لما دخلت الهند وباكستان العصر النووي، توقفت الحرب بينهما بسبب توازن الرعب النووي. أما الهند التي رفضت قرار مجلس الأمن وإجراء استفتاء في كشمير، فقد استبدلت ما تطلبه القرار بالنص في تعديل دستوري على حكم ذاتي للجزء الباكستاني الذي تحتله الهند.

    المزيد
    معركة الوعي في العالم العربي حول إسرائيل معركة الوعي في العالم العربي حول إسرائيل

    مقالات

    معركة الوعي في العالم العربي حول إسرائيل

    شاهدت على إحدى الفضائيات العربية مؤخرا مناظرة بين شخصين الأول متحمس للتطبيع مع إسرائيل، والثاني ضد هذا التطبيع، ولكن المتحمس للتطبيع قدّم ثلاثة حجج تدعم رأيه فأعجز الثاني الذي لا يملك إلا العاطفة السلبية ضد إسرائيل.

    المزيد
    شرعية الحاكم العربي.. بين إسرائيل وفلسطين شرعية الحاكم العربي.. بين إسرائيل وفلسطين

    مقالات

    شرعية الحاكم العربي.. بين إسرائيل وفلسطين

    تقلبت شرعية الحاكم العربي بين فلسطين وإسرائيل، ولكن الإخلاص لشعارات فلسطين كان مفقودا، بينما الإخلاص بالتقارب مع إسرائيل تحرسه أمريكا، فلا يستطيع الحاكم أن يفلت من هذا الطريق، وإلا فقد عرشه.

    المزيد
    الميزان الدبلوماسي بين العرب وإسرائيل الميزان الدبلوماسي بين العرب وإسرائيل

    مقالات

    الميزان الدبلوماسي بين العرب وإسرائيل

    مصر هي البداية والنهاية. ومنذ رفرف العالم الإسرائيلي على نيل القاهرة، والتراجع والتردي مستمر لمصر ببرنامج إسرائيلي منسق

    المزيد
    دبلوماسية القوارب المسلحة الأمريكية في الخليج دبلوماسية القوارب المسلحة الأمريكية في الخليج

    مقالات

    دبلوماسية القوارب المسلحة الأمريكية في الخليج

    قد لا يكون لدى الجميع الرغبة في المواجهة بين إيران وواشنطن عدا إسرائيل التي تريد واشنطن أن توفر ستارا لضرب المنشآت النووية، وليس من المصلحة استمرار التوتر

    المزيد
    المخارج من الحلقة المفرغة في فلسطين المخارج من الحلقة المفرغة في فلسطين

    مقالات

    المخارج من الحلقة المفرغة في فلسطين

    السلطة محدودة زمنيا وإقليميا، بينما المنظمة أوسع نطاقا وأكثر ديمومة، وإطارها جامع لكل الفلسطينيين في الداخل والخارج

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب