عربى21
الجمعة، 13 ديسمبر 2019 / 15 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • الرياض تعلن مقتل 3 عسكريين سعوديين بالحدود مع اليمن
  • العراق.. نجاة نجل متحدث باسم الصدر من محاولة اغتيال
  • لهذه الأسباب هزم سلاح الفيديوهات إعلام السيسي في 2019
  • خبراء إسرائيليون: جبل المكبر يعتبر معقلا للعمليات الفدائية
  • قانون الانتخابات يشعل أزمة سياسية بالعراق.. هذه نقاط الخلاف
  • فورين أفيرز: هل تتعافى السعودية من غطرسة 5 أعوام؟
  • الهلال السعودي والترجي التونسي.. قمة عربية بنكهة عالمية
  • بيان مؤثر من أوزيل عن الإيغور.. "مصاحف تُحرق ومساجد تُغلق"
  • 3 آلاف شرطي وضباط أمن خاص لتأمين مباراة برشلونة وريال مدريد
  • 45 استعمالا ذكيا لورق الألومنيوم لم تكن تعرفه من قبل
    الرئيسيةالرئيسية > كتب > كتب
    إيران النووية في حلبة المجابهات الإقليمية والدولية (1من4)

    امتلاك القنبلة النووية هدف جامع لكل السياسيين الإيرانيين

    توفيق المديني
    # الإثنين، 21 أكتوبر 2019 12:24 م بتوقيت غرينتش
    1
    امتلاك القنبلة النووية هدف جامع لكل السياسيين الإيرانيين
    الكاتب السوري طالب إبراهيم: طموح إيران النووي أملته دوافع اقتصادية وأمنية داخلية وإقليمية- (عربي21)

    الكتاب: إيران النووية البرنامج الإيراني النووي من النشأة إلى الأزمة فالحل
    الكاتب: طالب إبراهيم
    الناشر: الهيئة العامة السورية للكتاب، وزارة الثقافة، دمشق 2019

    الصفحات: 535 من القطع الكبير.


    كانت السفارة الأمريكية في طهران تلقب بـ"عش الجواسيس" عقب احتلالها من قبل  الطلاب الإيرانيين في تشرين ثاني (نوفمبر) عام 1979. وبعد أن مرت أربعون سنة من عمر الثورة الإسلامية في إيران، يتساءل المحللون للوضع الإيراني، ما هو مستقبل الصراع بين الولايات المتحدة الأمريكية وإيران في منطقة الشرق الأوسط؟

    هناك اتفاق عام في واشنطن يقوم على عدم السماح لإيران بامتلاك السلاح النووي. وقد رأينا مؤخرا كيف أن واشنطن وتل أبيب تخوضان الحرب النفسية ضد طهران. فإيران تريد القنبلة النووية، رغم أن قادة طهران أكَّدُوا للمجتمع الدولي مراراً وتكراراً أنَّ هدفهم من وراء تخصيب اليورانيوم، يتمثل في توظيف التكنولوجيا النووية لخدمة الأغراض السلمية، وأنَّ نزاهتهم في هذا الشأن لا يجوز أن يرقى إليها شك من جانب الحكومات الغربية. وتكمن المسألة في معرفة "ماهو غير مقبول" حقًا، من وجهة نظر أوروبية وأمريكية، هل أنَّ إيران تريد صنع القنبلة النووية؟ وهل أن المسألة تكمن في "تغيير النظام" الحاكم في طهران، أم في منع انتشار الأسلحة النووية؟ 

    لأنه لا يوجد أي حزب سياسي إيراني، ولا حتى المعارضة الملكية الموالية للشاه والقريبة جدَّا من واشنطن، تعارض امتلاك إيران القنبلة النووية. وهناك شبه إجماع في المشهد السياسي الإيراني ـ الذي ليس هو أُحَادِيًا ـ على ضرورة امتلاك إيران السلاح النووي، وهذا الأمر ليس جديدًا. 

     

    تعود جذور البرنامج النووي الإيراني إلى زمن بعيد نسبياً، وبالتحديد إلى الخمسينيات من القرن الماضي، إذ بدأ اهتمام إيران بالشأن النووي، لأن الإلمام بالعلوم الذرية يشكل مدخلاً إلى التطور والحداثة،



    في هذا الكتاب الجديد، "إيران النووية ـ البرنامج الإيراني النووي من النشأة إلى الأزمة فالحل"، للكاتب طالب إبراهيم، والصادر عن الهيئة العامة السورية للكتاب (وزارة الثقافة السورية) في خريف 2019، والمتكون من ثلاثة أقسام: القسم الأول، البرنامج النووي الإيراني من الحلم إلى إيران النووية، والقسم الثاني، الأزمة النووية الإيرانية، أو ما عرف بأزمة ملف إيران النووي، والقسم الثالث، مواقف الأطراف الدولية والإقليمية من أزمة ملف إيران النووي.. ويتألف من اثنين وعشرين فصلاً، يحلل فيها الكاتب المراحل التاريخية التي مرّ بها البرنامج النووي الإيراني. 

    أمّا لماذا حظي البرنامج النووي الإيراني باهتمام عالمي كبير، فإنَّ الكاتب يُوعِزهُ إلى عاملين رئيسيين، الأول، يتمثل في ميل إيران إلى أن تكون قوة إقليمية كبيرة في منطقة الشرق الأوسط، والثاني، حالة العداء المستحكمة بين إيران من جهة، وبين الكيان الصهيوني والولايات المتحدة الأمريكية من جهة أخرى.

    تسابق البرامج النووية في الشرق الأوسط 

    يمكننا تسمية المدّة بين نهاية الخمسينيات وأواسط الستينيات من القرن العشرين حقبة الطموح النووي، في هذه المرحلة بالذات ولدت عدة برامج نووية في العالم، وكذلك الأمر في الشرق الأوسط، حيث كانت بدايات البرنامج النووي العراقي، والبرنامج النووي الإيراني، والمشروع النووي العسكري الإسرائيلي، والبرنامج النووي المصري، وكانت مصر بقيادة الرئيس جمال عبد الناصر رائدة وسباقة على مستوى العالم العربي، بل على مستوى العالم الثالث كله، انطلاقاً من رؤيته الإستراتيجية، ونظراً للمخاطر المحدقة بمصر والقادمة من إسرائيل العدو التاريخي للعرب أسرع الرئيس جمال عبد الناصر في عملية بناء البرنامج النووي المصري، الذي شهد كثيراً من التطورات، حيث وقعت مصر عام 1953 على مبادرة "الذرة من أجل السلام"، وفي العام 1955 شُكِّلت لجنة الطاقة الذرية برئاسة الرئيس جمال عبد الناصر.

     

    كان الشاه يحلم بإيران عصرية متطورة ومتفوقة على جوارها العربي والإسلامي، ولهذا الغرض قرر رفع إنتاجه من النفط من أجل تأمين التمويل اللازم لخططه الطموحة



    وفي تموز (يوليو) 1956، وقعت مصر عقد الاتفاق الثنائي مع الاتحاد السوفييتي بشأن التعاون في شؤون الطاقة الذرية وتطبيقاتها في النواحي السلمية، وفي عام 1957، أصبحت مصر عضواً مؤسساً في الوكالة الدولية للطاقة الذرية، كما حصلت على معمل للنظائر المشعة من الدنمارك في العام نفسه، وفي عام 1961 بدأ تشغيل المفاعل النووي البحثي الأول في مصر ووقِّع اتفاق تعاون نووي مع المعهد النرويجي للطاقة الذرية"، وجاء البرنامج النووي المصري رداً مباشراً على البرنامج النووي الإسرائيلي الذي بدأ منذ اغتصاب فلسطين وقيام دولة إسرائيل عام 1948، ولأنَّه ضرورة استراتيجية لحياة مصر، وعلى النقيض من البرنامج النووي المصري فقد لقي البرنامج النووي الإسرائيلي دعماً وتأييداً ومشاركة من دول الغرب، ففي العام 1960 "سمح الرئيس الفرنسي شارل ديغول لخبراء إسرائيليين بحضور تجربة نووية أجرتها باريس في منطقة حمودي بفران في صحراء الجزائر وفي العام 1966 نفّذَت إسرائيل تجربة نووية في نفق أرضي متاخم للحدود مع مصر، وقيل إن التجربة أحدثت هزات بصحراء النقب وشبه جزيرة سيناء".

    وهكذا بدا الشرق الأوسط في مطلع الستينيات من القرن العشرين بالتوجه بقوة نحو العصر النووي، وفي هذه المرحلة تمكنت بعض الدول من استغلال الفرصة وطورت سلاحها النووي الخاص بها أو شارفت على بنائه كإسرائيل والهند وباكستان، واستغلت هذه الدول الواقع العالمي، قبل صدور "معاهدة منع الانتشار النووي" التي يرمز لها اختصارًا بالأحرف التالية(NPT )  والتي وقعت في أواخر الستينيات 1968، ودخلت حيز التنفيذ في 5 آذار (مارس) 1970.

    تاريخ البرنامج الإيراني النووي

    تعود جذور البرنامج النووي الإيراني إلى زمن بعيد نسبياً، وبالتحديد إلى الخمسينيات من القرن الماضي، إذ بدأ اهتمام إيران بالشأن النووي، لأن الإلمام بالعلوم الذرية يشكل مدخلاً إلى التطور والحداثة، وفي العام 1953 أطلق الرئيس الأمريكي إيزنهاور مشروع "الذرة من أجل السلام" وفي إطار هذه الرؤية الأمريكية وُقّعَ أول اتفاق نووي بين أمريكا وإيران في العام 1957، وفي عام 1960 حصلت إيران على أول مفاعل نووي للأبحاث سمي (TRR) وأُشيد في جامعة طهران بقوة خمسة ميغاواط، وأدخل هذا المفاعل عملياً بالخدمة عام 1967، في عصر الشاه محمد رضا بهلوي الذي كان مسكوناً بأحلامٍ وهواجس إمبراطورية، وتجلت هذه الهواجس بصورة جلية في العام 1971 الذي شهد الاحتفال بمرور 2500 عام على قيام الإمبراطورية الفارسية، ذلك الاحتفال الذي وصفته أوساط غربية بأنه تعبير عن جنون العظمة لدى شاه إيران محمد رضا بهلوي، فقد كان الشاه يعد نفسه نداً لأعرق ملوك إيران القدماء كداريوس وقورش وغيرهما، ومن أجل تحقيق طموحاته الإمبراطورية أقدم شاه إيران على بناء جيشٍ قوي عُدَّ في ذلك الوقت أحد أقوى جيوش المنطقة، وأقدم على تجهيزه بكامل المعدات والإمكانات العسكرية المتاحة، وعلى وجه الخصوص المعدات الأمريكية. 

    يقول الكاتب طالب إبراهيم: "كان الشاه يحلم بإيران عصرية متطورة ومتفوقة على جوارها العربي والإسلامي، ولهذا الغرض قرر رفع إنتاجه من النفط من أجل تأمين التمويل اللازم لخططه الطموحة والرامية لبناء كثير من المفاعلات النووية التي قُدِّرَ عددها في ذلك الوقت بـ (23) مفاعلاً لإنتاج 23 ألف ميغاواط من الطاقة الكهربائية، تغطي كامل الأراضي الإيرانية، على أن تدخل الخدمة في منتصف التسعينيات من القرن المنصرم، وهذه الأحلام الكبيرة والمتعلقة بقيام إيران الإمبراطورية لا تكتمل إلا بالتكنولوجيات النووية، بشقيها المدني والعسكري. 

     

    جاءت الثورة الإسلامية في عام 1979 لتضع حدًّا للبرنامج النووي الذي طورته إيران مع فرنسا. وقد استبعد آية الله الخميني الخيار النووي العسكري، بوصفه خيارا لا يتماشى مع تعاليم الدين الإسلامي.



    إن رفع إنتاج إيران من النفط في عصر الشاه كان سيؤدي بالتأكيد إلى سرعة نضوب المخزون الإيراني، وهو ما كان يعرفه الشاه الذي كان يقول لمقربيه إننا سنعتمد على المحطات الكهروذرية لتوليد الطاقة الكهربائية، ولتنفيذ هذا الهدف وقع الشاه محمد رضا بهلوي في شهر آب (أغسطس) عام 1974 مرسوماً إمبراطورياً، جاء فيه: "إن البترول الإيراني سينضب ذات يوم، وإنه من الخسارة بمكان إهدار هذه المادة الثمينة من أجل تشغيل المعامل والمصانع وإضاءة المنازل، نحن نتطلع إلى إنتاج 23 ألف ميغاواط من الكهرباء باستخدام مفاعلات نووية" (ص 36 من الكتاب).

    وفي العام نفسه وقع الشاه على مرسوم إمبراطوري بإحداث وكالة الطاقة الذرية الإيرانية، ومن الجدير بالذكر أن إيران وقعت على معاهدة الحد من الانتشار النووي عام 1970. وساعد الشاه على بدء العمل في مشروعه النووي القبول الأمريكي، فقد كان الأمريكيون راضين عنه إلى أبعد حدٍّ، بل كان بنظرهم مثالاً "للمستبد المستنير" الذي تحتاجه المنطقة، ولم تكن دوافع أمريكا لدعم الشاه نابعة من هذا الإعجاب وحده، فقد كان الشاه هو الرجل الذي تبحث عنه أمريكا، فهو شرطي الخليج وفزاعته، من جهة والمزعج الكبير الجنوبي للاتحاد السوفييتي من جهة أخرى، فضلاً عن أنه الحليف الإستراتيجي الأساسي لأمريكا والغرب في المنطقة، لهذه الأسباب كانت تغض الطرف عن برامجه التسليحية والنووية، بل تؤيدها في السرِّ، ولم تكن واشنطن تنظر بقلق أو ارتياب إلى أي فعل أو قول أو عمل أو حتى نية عند الشاه، الذي تابع العمل ببرنامجه النووي، مستفيداً من مساعدات من الدول الرئيسية في الغرب: أمريكا، وفرنسا، وألمانيا، وبريطانيا.

    ففي زمن حكم الشاه، الحليف السابق للولايات المتحدة الأمريكية والكيان الصهيوني في آن معًا، حقق هذا الأخير أولى خطواته نحو تطوير البرنامج النووي الإيراني في أواسط السبعينيات، بفضل المساعدة العلمية والتكنولوجية التي قدمها له الكيان الصهيوني، الذي تلقى بدوره مساعدة كبيرة علمية وتكنولوجية من فرنسا مكنته من امتلاك السلاح النووي. وبما أن إيران كانت تشكل قلعة حصينة وركيزة أساسية للإمبريالية الأمريكية في المنطقة، لم تجد الولايات المتحدة الأمريكية أي شيء تقوله في هذا المجال.

    كان الشاه "محمد رضا بهلوي "منبهرًا بكل أشكال الحضارة الغربية، الثقافية والتكنولوجية والعسكرية، وارتأى أن الاقتصاد الإيراني المبني بكل عناصره أساسًا على عوائد تصدير النفط، لن يستمر طويلاً في نموه.

     

    شكلت التجربة النووية الهندية نقطة تحول كبيرة ومهمة بتحفيز الطموح النووي الباكستاني وبالتأكيد الإيراني


    يقول الكاتب طالب إبراهيم: "لأن الثروات النفطية ستنفد في النهاية، ومن أجل بناء (إيران عصرية) وقوية ومهيمنة، كما كان يطمح، لا بد من اللجوء إلى وسائل أخرى تكون بديلةً عن الثروة النفطية، وفي واقع الأمر فإن دوافع الشاه لامتلاك برنامج نووي كانت أبعد من بناء الدولة العصرية أو الإمبراطورية، فقد وجد نفسه محاطاً بجوار طموح وفقير، وذي شهية كبيرة للقتال. ففي الشرق كانت بدايات المشروع النووي الباكستاني لمّا أطلق الزعيم الراحل "ذو الفقار علي بوتو" مشروعه الرائد في بداية الستينيات من القرن العشرين بإنشاء اللجنة الباكستانية للبحث الفضائي والجوي "سوباركو" SUPARCO عام 1961، التي بدأت في العام 1962 باختبار إطلاق صواريخ في المحيط الهندي، فضلاً عن أنَّ الهند قد بدأت بتشغيل محطات الطاقة النووية في المرحلة نفسها، ولم يخف البلدان طموحاتهما النووية، بل إن "بوتو" أعلن صراحة أنه "لا يؤمن بفكرة عدم الانحياز غير الرادع". 

    وشكلت التجربة النووية الهندية نقطة تحول كبيرة ومهمة بتحفيز الطموح النووي الباكستاني وبالتأكيد الإيراني، فقد أعلن رئيس الوزراء الباكستاني ذو الفقار علي بوتو في العام 1974 "عزم بلاده تطوير السلاح النووي" بعد أول تفجير نووي هندي، وبدأ بالاهتمام شخصياً بالبرنامج النووي الباكستاني، كما أولاه دعماً كبيراً، لقوله عام 1965: "إذا بنت الهند القنبلة فإننا سنقتات الأعشاب والأوراق، بل نعاني آلام الجوع، ولكننا سنحصل على قنبلة من صنع أيدينا، ليس لدينا بديل". 

    على الرغم من كل ذلك تُعدّ باكستان متأخرة بسنوات عن البرنامج النووي الهندي، إذ مثلت تجربة القنبلة النووية الهندية عام 1974 صدمة عنيفة للقادة الباكستانيين الذين فتحوا المجال للعلماء بسرعة التحرك لسد الثغرة التي أحدثتها التجربة الهندية" (ص 14 من الكتاب).

    ومنذ ذلك العهد بدأت الشكوك تنتاب مسؤولي الوكالة الدولية للطاقة النووية، رغم توقيع إيران على معاهدة عدم تطوير التكنولوجيا النووية لخدمة أغراض عسكرية منذ بداية السبعينيات من القرن الماضي، وإخضاع منشآتها النووية للتفتيش من قبل المؤسسة الدولية. وجاءت الثورة الإسلامية في عام 1979 لتضع حدًّا للبرنامج النووي الذي طورته إيران مع فرنسا. وقد استبعد آية الله الخميني الخيار النووي العسكري، بوصفه خيارا لا يتماشى مع تعاليم الدين الإسلامي.

    #

    إيران

    كتاب

    تاريخ

    سلاح نووي

    #
    إيران.. مقارنة بين دوافع الشاه والإسلاميين لامتلاك النووي

    إيران.. مقارنة بين دوافع الشاه والإسلاميين لامتلاك النووي

    الثلاثاء، 22 أكتوبر 2019 12:29 م بتوقيت غرينتش
    الشعبوية إيديولوجية واحدة أم ممارسات سياسية بخصائص خطابية؟

    الشعبوية إيديولوجية واحدة أم ممارسات سياسية بخصائص خطابية؟

    الجمعة، 11 أكتوبر 2019 10:44 ص بتوقيت غرينتش
    الغاز الطبيعي شرق البحر المتوسط يعيد تشكيل المنطقة

    الغاز الطبيعي شرق البحر المتوسط يعيد تشكيل المنطقة

    الخميس، 10 أكتوبر 2019 12:15 م بتوقيت غرينتش
    جدل جورج لوكاش وبرتولت بريشت حول أشكال "الواقعية الاجتماعية"

    جدل جورج لوكاش وبرتولت بريشت حول أشكال "الواقعية الاجتماعية"

    الثلاثاء، 08 أكتوبر 2019 10:07 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: كريم

    الإثنين، 21 أكتوبر 2019 08:58 م

    عمد كتابه تحليل يجب الالمام بكل جوانب الموضوع والا فانه تضليل اعلامي الثوره الايرانيه كلها عباره عن اكذوبه الغايه منها تقويه الشيعه الذي كان وما يزال هدف غربي والا ففما يقول الكاتب بترك الامريكان لايران المجال لاحتلال اربع عواصم عربيه وتسهل لها المزيد في حين عندما احتل صدام الكويت قامت الدنيا ولم تقعد

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • عبد المجيد تبون.. تعرف على هوية رئيس الجزائر الجديد

      عبد المجيد تبون.. تعرف على هوية رئيس الجزائر الجديد

      سياسة
    • بن فليس: فوز تبون برئاسة الجزائر ولاية خامسة لبوتفليقة

      بن فليس: فوز تبون برئاسة الجزائر ولاية خامسة لبوتفليقة

      سياسة
    • فوز عبد المجيد تبون في انتخابات الرئاسة الجزائرية بنسبة 58%

      فوز عبد المجيد تبون في انتخابات الرئاسة الجزائرية بنسبة 58%

      سياسة
    • ظهور مدرعات مصرية الصنع بحوزة قوات "حفتر" (صور)

      ظهور مدرعات مصرية الصنع بحوزة قوات "حفتر" (صور)

      سياسة
    • متحدث باسم "الوفاق" لـ"عربي21": بيان حفتر يؤكد وقوعه بورطة

      متحدث باسم "الوفاق" لـ"عربي21": بيان حفتر يؤكد وقوعه بورطة

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    جذور أزمة الدولة الإسلامية المعاصرة.. تاريخ ومفاهيم جذور أزمة الدولة الإسلامية المعاصرة.. تاريخ ومفاهيم

    كتب

    جذور أزمة الدولة الإسلامية المعاصرة.. تاريخ ومفاهيم

    ثمة سؤال مهم يطرح نفسه بقوة، عند الحديث عن مفهوم الدولة في نظر حركات الإسلام السياسي: هل تتفق الحركات الإسلامية المعاصرة، بمختلف تياراتها،على تصور واحد "للدولة الإسلامية"؟ وما هي الأسس النظرية التي تعتمد عليها للتأصيل الفقهي والنظري والفكري لرؤيتها حول الدولة؟

    المزيد
    فرنسا.. حين تتحول العلمانية إلى أداة بيد اليمين فرنسا.. حين تتحول العلمانية إلى أداة بيد اليمين

    كتب

    فرنسا.. حين تتحول العلمانية إلى أداة بيد اليمين

    إعادة تأسيس العلمانية في الدولة يعني بالضرورة خضوع مختلف الديانات والمعتقدات لنفس القواعد وإعطاء العلمانية معناها الحقيقي، يعني لا وجود لسلطة رسمية أو عقائدية بل ازدهار الحريات لجميع المواطنين.

    المزيد
    إطلاق كتاب وثائقي الكتروني يصور الحرب في اليمن إطلاق كتاب وثائقي الكتروني يصور الحرب في اليمن

    كتب

    إطلاق كتاب وثائقي الكتروني يصور الحرب في اليمن

    من المرتقب إطلاق النسخة الالكترونية من كتاب وثائقي مصور يسلط الضوء على الحرب الدائرة في اليمن، يوم الجمعة المقبل.

    المزيد
    كيف تنتقل الدول نحو الديمقراطية وكيف ترتد أخرى للسلطوية؟ كيف تنتقل الدول نحو الديمقراطية وكيف ترتد أخرى للسلطوية؟

    كتب

    كيف تنتقل الدول نحو الديمقراطية وكيف ترتد أخرى للسلطوية؟

    الحقيقة أن تجارب الانتقال الديمقراطي في موجاتها الثلاث، أصبحت منذ مدة إحدى موضوعات علم السياسة، إذ تم دراسة هذه الحالات، وتلمس خصائصها المشتركة، ومميزات كل حالة على حدة، على ما توفره دراسة الحالة من إمكان بهذا الخصوص، وتم إنتاج عدد من المقتربات التفسيرية...

    المزيد
    لمصلحة من الترويج لبؤس و"بشاعة" صورة فلسطين؟ لمصلحة من الترويج لبؤس و"بشاعة" صورة فلسطين؟

    كتب

    لمصلحة من الترويج لبؤس و"بشاعة" صورة فلسطين؟

    رحلة مارك توين، إلى فلسطين، والمنشورة في كتابه (The Innocents Abroad Roughing It)، هي واحدة من مئات كتب الرحلات عن الشرق الأوسط التي نشرت في الولايات المتحدة الأمريكية على امتداد القرن التاسع عشر، والتي نقلت صورة ازدرائية ومتعالية،

    المزيد
    البنيوية الفرنسية من ليفي ستراوس إلى بيار بورديو البنيوية الفرنسية من ليفي ستراوس إلى بيار بورديو

    كتب

    البنيوية الفرنسية من ليفي ستراوس إلى بيار بورديو

    خاض بيار بورديو معركة شرسة ضد النيوليبرالية بكل تلاوينها، فضلا عن أنه اجتهد في المزاوجة بين عالم الاجتماع والمناضل السياسي من خلال توظيف معرفته الأكاديمية العلمية في خدمة الالتزام السياسي.

    المزيد
    قراءة في آراء كلود ليفي ستراوس مؤسس الأنثروبولوجيا البنيوية قراءة في آراء كلود ليفي ستراوس مؤسس الأنثروبولوجيا البنيوية

    كتب

    قراءة في آراء كلود ليفي ستراوس مؤسس الأنثروبولوجيا البنيوية

    يتحدث ليفي ستروس، المولود في عام 1908م، عن طفولته مع والديه فيقول إنه نشأ بين أبوين تجاذبتهما اهتمامات بالرسم والموسيقى. كما يتحدث عن انتمائه لأسرة امتازت بعلاقة أجدادها بالأسر الملكية التي حكمت فرنسا، بالإضافة أيضاً إلى تدين بعضها وتحرر بعضها الآخر وخاصة والديه.

    المزيد
    كتاب يروي تاريخ المدرسة الفلسفية واللغوية الفرنسية كتاب يروي تاريخ المدرسة الفلسفية واللغوية الفرنسية

    كتب

    كتاب يروي تاريخ المدرسة الفلسفية واللغوية الفرنسية

    لقد تشابكت البنيوية كذلك مع الماركسية، وقد نتج عن ذلك التشابك أن أصبحت الأنثروبولوجيا الفرنسية تنظرُ إلى الاقتصاد باعتباره جزءاً من نسق أشمل، وهو ليس الوحيد أو القوة الوحيدة المسؤولة عن تحريك وتغيير المناحي الأخرى في الحياة

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب