عربى21
الجمعة، 06 ديسمبر 2019 / 08 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • السيستاني يدعو لاختيار رئيس وزراء دون تدخلات خارجية
  • كيف تضامن جمهور العراق مع لاعب أهدر ضربة جزاء؟
  • فنان مصري: ما يفعله محمد رمضان نوع من الإرهاب (شاهد)
  • مكافأة بـ15 مليون دولار لقاء معلومات عن قائد إيراني.. من هو؟
  • اعتقال رؤساء 3 بلديات بتركيا بتهمة دعم "العمال الكردستاني"
  • اليونان تطرد سفير ليبيا بسبب اتفاق "الترسيم" مع تركيا
  • شهادة مزارع سوري أصيب خلال عملية اغتيال البغدادي
  • اتفاق أوبك يهبط بسعر النفط.. وقرار صيني يعرقل صعود الذهب
  • مصرع 3 جنود أمريكيين بتحطم مروحية بولاية مينيسوتا (شاهد)
  • "اغتصاب وحرق" فتاة في جازان بالسعودية
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    السعودية والإمارات ينفذان انقلاباً ثانيا على السلطة الشرعية

    ياسين التميمي
    # الإثنين، 12 أغسطس 2019 01:15 م بتوقيت غرينتش
    1
    السعودية والإمارات ينفذان انقلاباً ثانيا على السلطة الشرعية

    بعد ثلاثة أيام من المواجهات العسكرية المتقطعة، وبعد تعثر ملحوظ في قدرة القوات التابعة للمجلس الانتقالي الانفصالية المدعومة من الإمارات خلال اليومين الأوّلين من المواجهات، جاءت نتائج اليوم الثالث حاسمة لصالح هذه القوات، ليتبين أن مدينة عدن وقعت تحت تأثير صفقة بيع مماثلة لتلك التي تعرضت لها العاصمة صنعاء في 21 أيلول/ سبتمبر 2014 نفذتها الأطراف ذاتها وهي دول التحالف والرئيس المنتهية ولايته.

     

    مخطط إسقاط عدن

    حاول الانفصاليون في بادئ الأمر أن يسقطوا قصر المعاشيق بعدن باعتباره المعقل المتبقي تحت سيطرة السلطة الشرعية عبر هبة شعبية، لكنهم فشلوا في حشد الشارع الجنوبي والعدني بشكل خاص، وكانت النتيجة أن جنازة أحد قادة الحزام الأمني ويدعى أبا اليمامة الذي لقي مصرعه في تفجير معسكر الجلاء غرب مدينة عدن في الأول من شهر آب/ أغسطس الجاري في هجوم أعلن الحوثيون المسؤولية عنه، جاءت متواضعة ولم تنجح في استقطاب الأعداد المطلوبة من المشيعين الذين خطط الانتقالي ومن خلفه تحالف الرياض-أبوظبي أن يكونوا وقود مواجهة على أبواب المعاشيق تنتهي بإسقاطه في ثورة شعبية.

    حينما فشلت خطة كهذه جرى اللجوء إلى الأدوات العسكرية البحتة والتي تتشكل من قوة كبيرة دربتها الإمارات وأسلحة إماراتية حديثة هي التي حسمت المواجهات في اليوم الثالث.

    مخطط إسقاط عدن وإخراجها من تحت نفوذ وسيطرة السلطة الشرعية، مثل التجلي الأكثر وضوحاً للسياسة السعودية التي شكلت طيلة السنوات الأربع الماضية غطاء للسلوك الإماراتي الأكثر وقاحة وصلفاً خصوصاً في الساحة الجنوبية، وبقيت معه محل أمل ورجاء من معظم اليمنيين.

    فقد كان رهان الجميع منعقدا على القوات السعودية في منع الثورة المسلحة التي أعلنتها الكتائب الانفصالية على السلطة الشرعية، لكن السعودية هي التي قامت في آخر المطاف ورغم وصول تعزيزات عسكرية تابعة لها إلى عدن، بتسليم قصر المعاشيق للانفصاليين، وتأمين خروج ما تبقى من وزراء الحكومة في عدن وكلهم من أبناء المحافظات الجنوبية، ليتحول الأمر إلى دورة تسليم وتسلم كاملة الأركان، وليُفرضُ واقعٌ جديدٌ في عدن عنوانه الانقلاب على السلطة الشرعية.

     

    مخطط إسقاط عدن وإخراجها من تحت نفوذ وسيطرة السلطة الشرعية، مثل التجلي الأكثر وضوحاً للسياسة السعودية



    بتنا اليوم أمام انقلابيين أحدهما في صنعاء ونفذه الحوثيون، والآخر في عدن ونفذه الانفصاليون، وكلا الانقلابين أنجزا بتخطيط ودعم وتغطية من السعودية والإمارات، وبتواطؤ لا يمكن فهمه من الرئيس المنتهية ولايته عبد ربه منصور هادي الذي ينتمي لمنطقة "الوضيع" في محافظة أبين، والذي سبق وأن مكن الحوثيين وصفق لإنجازاتهم العسكرية التي انتهت بإسقاط حكمه وإجباره على الاستقالة وخروجه ذليلاً من قصره في صنعاء إلى عدن.

     

    إهانة الرئاسي في صنعاء وعدن

    تعرض الموقع الرئاسي السيادي في اليمن لإهانة لا سابق لها بسبب سلوك هذا الرئيس الذي وصل إلى منصبه على قدرٍ، وبعد أن رغبت الأغلبية من الشعب اليمني في جسر الثقة مع النخب الجنوبية التي تعرض جزء منها للتهميش في عهد الرئيس اليمني المخلوع علي عبد الله صالح. 

    استبيح القصر الجمهوري في صنعاء واستبيح القصر الجمهوري في عدن من قبل مجاميع غوغائية تلتقي عند نقطة التمرد على الدولة اليمنية بصيغتها الجمهورية الديمقراطية الاتحادية متعددة الأقاليم. إلى حد لا يمكن بعده إلا تحميل هذا الرجل وزر هذه الدماء التي تسقط اليوم بسبب الحرب الطاحنة التي تواطأ على إشعالها.

     

    السعودية باتت اليوم جزء من تحالف عدواني بأهداف احتلالية يجثم على اليمن ويستدعي إعادة تموضع مدروسة



    ليس هناك جديد في ما يتعلق بسيطرة الانقلابيين على عدن، فهذه العاصمة السياسية المؤقتة التي أعلنها الرئيس هادي ولم يحترم مكانها وفرط فيها وسلمها لعناصر ترتبط ارتباطاً وثيقاً بطهران، هي عمليا كانت تحت سيطرتهم العسكرية مسنودين بالمعسكر الرئيس للتحالف الذي تقوده السعودية.

    لكن الجديد أن الانقلاب تم بدعم وتخطيط من السعودية، على نحو لا يدع معه مجالاً للشك في أن السعودية باتت اليوم جزءا من تحالف عدواني بأهداف احتلالية يجثم على اليمن ويستدعي إعادة تموضع مدروسة في خضم المواجهة مع الأعداء الحقيقيين لليمن.

     

    إضعاف الدولة اليمنية

    فالسعودية رأت ومعها الإمارات، أن تحقيق أطماعهما الجيوسياسية يستدعي إضعاف الدولة اليمنية وتفكيكها إلى مكونات سياسية ضعيفة، خصوصاً أن السعودية حددت عمليا مجال اهتمامها الجيوسياسي والمتمثل في السيطرة على محافظة المهرة، فيما حددت الإمارات مجال اهتمامها الجيوسياسي بمحافظة أرخبيل سقطرى على المحيط الهندي.

    وبعد تحقيق السيطرة على هاتين المحافظتين، سيمارسان هيمنة على الكيانات الجنوبية الضعيفة التي ستنشأ وستفسد حتماً النشوة التي يشعر بها حالياً مسلحو المثلث الأكثر فقراً في جنوب البلاد والذي يضم يافع والضالع وردفان، حينما يدركون أنهم كانوا عبارة عن أدوات رخيصة مرحلية، فيما يستغرقون الآن بالتفكير كيف يعيدون حلم استعادة الدولة الجنوبية التي وحدتها النخبة السياسية الشمالية في الأساس الاستقلال عن بريطانيا في 30 تشرين الثاني/ نوفمبر 1967.

     

    السعودية حددت عمليا مجال اهتمامها الجيوسياسي والمتمثل في السيطرة على محافظة المهرة، فيما حددت الإمارات مجال اهتمامها الجيوسياسي بمحافظة أرخبيل سقطرى على المحيط الهندي.



    أبقى الانفصاليون كما الحوثيون على صور الرئيس هادي في جدران قصر المعاشيق وفي الشوارع الرئيسية لمدينة عدن، هذا الأمر لن يستغرق طويلاً، فعدن مقبلة على تطورات أبرز ملامحها القطع مع الدولة اليمنية ببنكها المركزي وآليات إدارة المرافق وبالترتيبات التي أمنت وضعاً معيشياً لمعظم سكان الجنوب وبعض المناطق المحررة في الشمال على مدى العامين الماضيين.

    كانت هذه المدينة وبفعل سيطرة الانقلابيين عليها منذ أربعة أعوام، قد تحولت إلى مصيدة للمناضلين من أبناء اليمن العاملين على خطوط الجبهات المشتعلة في مواجهة الحوثي، وكان العشرات منهم يتعرضون للإهانة في نقاط التفتيش ويتعرضون للاعتقال، وللمنع من الانتقال، وكانت تفرض رقابة صارمة على انتقال الأسلحة خصوصاً إلى مدينة تعز التي تواجه الحوثيين منفردة، أما اليوم فإن عدن ستصبح منطقة معادية بالكامل لمشروع الدولة اليمنية، وهذا يعني أننا أمام تطور يعيد النظر ليس فقط في طبيعة تموضع قوى الثورة اليمنية في سياق المواجهة مع أعداء اليمن، وإنما أيضاً يتطلب إنهاء هذا الرابط الذي يجمع اليمن بهذا التحالف العدواني والقطع مع نهجه الخياني الخبيث ومنعه من مواصلة إكمال مخطط تفكيك الدولة اليمنية.

    هذا الأمر سيقتضي أيضاً التفكير وبسرعة كبيرة في تغيير الرئيس الذي حنث باليمين وخان الشعب الذي انتخبه بنسبة عالية من الأصوات أملاً في الخلاص، إذ لا يجب أن يبقى مظلة لمخطط القضاء على الدولة اليمنية.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    اليمن

    امن

    عدن

    رأي

    تطورات

    #
    البعد الشمولي المقلق في أجندة الحرب السعودية

    البعد الشمولي المقلق في أجندة الحرب السعودية

    الأحد، 24 نوفمبر 2019 02:19 م بتوقيت غرينتش
    الحكومة اليمنية وتحديات العودة إلى عدن

    الحكومة اليمنية وتحديات العودة إلى عدن

    الأحد، 17 نوفمبر 2019 05:30 ص بتوقيت غرينتش
    أي سلام ينشده ولي العهد السعودي في اليمن؟

    أي سلام ينشده ولي العهد السعودي في اليمن؟

    الأحد، 10 نوفمبر 2019 12:07 م بتوقيت غرينتش
    السعودية تدفع باليمن نحو تسوية ملغومة

    السعودية تدفع باليمن نحو تسوية ملغومة

    الأحد، 03 نوفمبر 2019 04:05 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: adem

    الإثنين، 12 أغسطس 2019 10:40 م

    الحل سهل على المخلصين في الجيش و المقاومة أن يعلنوا رسميا تكوين قيادة ميدانية بعيدا عن التحالف ، لا شرعية إلا لمن هم بالداخل ، يوقفوا القتال ضد الحوثيين والبقاء في حالة دفاع فقط ، مغادرة الحدود السعودية ، إعطاء مهلة 48 ساعة لتحالف أحفاد أبي لهب و أحفاد قارون لمغادرة اليمن و إلا يصبحون هدفا مشروعا ، ضرب المصالح الاقتصادية للتحالف من الموانئ خاصة ، و إياكم إياكم إياكم أن تثقوا بأحد إلا بالله تعالى ثم على حثث شهدائكم .

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • جنوب سوريا على صفيح ساخن.. هل يواجه النظام ثورة جديدة؟

      جنوب سوريا على صفيح ساخن.. هل يواجه النظام ثورة جديدة؟

      سياسة
    • هذه الأشياء يشتريها رؤساء أمريكا من جيبهم الخاص (إنفوغراف)

      هذه الأشياء يشتريها رؤساء أمريكا من جيبهم الخاص (إنفوغراف)

      من هنا وهناك
    • أردوغان يفتتح أول مسجد "صديق للبيئة" في أوروبا (صور)

      أردوغان يفتتح أول مسجد "صديق للبيئة" في أوروبا (صور)

      سياسة
    • لماذا تعترض أوروبا على الاتفاق التركي الليبي وكيف سترد أنقرة؟

      لماذا تعترض أوروبا على الاتفاق التركي الليبي وكيف سترد أنقرة؟

      سياسة
    • رئيس اتحاد الكرة السعودي يشكر قطر وجمهورها.. وتفاعل (شاهد)

      رئيس اتحاد الكرة السعودي يشكر قطر وجمهورها.. وتفاعل (شاهد)

      رياضة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    خيارات النخبة اليمنية في مواجهة غدر سعودي وشيك خيارات النخبة اليمنية في مواجهة غدر سعودي وشيك

    مقالات

    خيارات النخبة اليمنية في مواجهة غدر سعودي وشيك

    في تقديري أن المنضوين في معسكر الشرعية وهم غالبية مؤثرة جداً على المستوى الميداني، لا ينبغي أن يفقدوا الأمل في إعادة توجيه دفة الصراع ليصبح مصدر تهديد للسعودية كما هو اليوم مصدر تهديد لحاضر اليمن ومستقبله.

    المزيد
    البعد الشمولي المقلق في أجندة الحرب السعودية البعد الشمولي المقلق في أجندة الحرب السعودية

    مقالات

    البعد الشمولي المقلق في أجندة الحرب السعودية

    لم تتحرر القوى الدولية المعنية بالأزمة والحرب في اليمن من قناعتها البائسة بشأن الحاجة إلى دعم ترتيبات تجريد السلطة الشرعية من حواملها الوطنية، والتأكد من أن أيا من هذه الحوامل موجود في السلطة الشرعية، بعد أن دأبت التقارير المتواترة للاستخبارات الإماراتية والسعودية على تسويد صحائف القيادات في الشرعية

    المزيد
    الحكومة اليمنية وتحديات العودة إلى عدن الحكومة اليمنية وتحديات العودة إلى عدن

    مقالات

    الحكومة اليمنية وتحديات العودة إلى عدن

    ستقع الحكومة وفقاً لهذه الترتيبات الأمنية التي ترعاها السعودية؛ رهن إرادة قوات لا يمكن تفادي خطورتها فيما لو اندلعت مواجهات جديدة، أو جرى تفسير الاتفاق على نحو يدفع إلى مواجهات عسكرية شاملة..

    المزيد
    أي سلام ينشده ولي العهد السعودي في اليمن؟ أي سلام ينشده ولي العهد السعودي في اليمن؟

    مقالات

    أي سلام ينشده ولي العهد السعودي في اليمن؟

    لا أعتقد أن اتفاق الرياض يمثل مدخلاً مناسباً، فهذا الاتفاق الذي أجبرت الرياض طرفين تابعين بالكامل لإراداتها على توقيعه، لا يشمل جوهر الأزمة التي لا تزال تتمثل في بقاء العاصمة صنعاء رهن مليشيا مسلحة ومدعومة من أطراف إقليمية..

    المزيد
    السعودية تدفع باليمن نحو تسوية ملغومة السعودية تدفع باليمن نحو تسوية ملغومة

    مقالات

    السعودية تدفع باليمن نحو تسوية ملغومة

    حضور ولي عهد أبو ظبي حفل توقيع اتفاق الرياض، يشير في أخطر دلالاته إلى أن الإمارات ربما تمضي في استثمار المساحة التي وفرتها لها السعودية ضمن نصوص الاتفاق لممارسة الوصاية على السلطة الشرعية عبر مراقبة تنفيذ الاتفاق، على نحو يسلب السلطة الشرعية حقها الأصيل في إدارة البلد

    المزيد
    اتفاق الرياض إذ يعكس الأهداف الجيوسياسية للمملكة اتفاق الرياض إذ يعكس الأهداف الجيوسياسية للمملكة

    مقالات

    اتفاق الرياض إذ يعكس الأهداف الجيوسياسية للمملكة

    حرصت المملكة منذ أن استدعت طرفي الأزمة الجديدة في عدن إلى مدينة جدة لحوار غير مباشر؛ على إدماج هذا المسار الذي نتج عنه اتفاق الرياض ضمن عملية سلام بدأت تتجزأ إلى عدة مسارات وتعيد تفكيك المشهد اليمني، بما يسمح بالتملص من الاستحقاقات الأساسية المرتبطة بتمكين السلطة الشرعية ودحر المهددات التي تعترضها

    المزيد
    عاصفة حزم الحقائب عاصفة حزم الحقائب

    مقالات

    عاصفة حزم الحقائب

    تشهد الرياض هذه الأيام معركةً سياسيةً صامتةً بين السلطة الشرعية وممثلين عن المجلس الانتقالي؛ الذي يمثل أكثر الفصائل الجنوبية المطالبة بالانفصال نفوذا ودعماً من قبل الإمارات والسعودية

    المزيد
    السعودية تحول اليمن إلى ساحة اشتباك مع تركيا السعودية تحول اليمن إلى ساحة اشتباك مع تركيا

    مقالات

    السعودية تحول اليمن إلى ساحة اشتباك مع تركيا

    يندر أن تجد نظاماً سياسياً كالسلطة الشرعية اليمنية، التي تفرط بعلاقاتها الإقليمية والدولية، تحت إملاءات نظام كالنظام السعودي، الذي تحول من داعم لنفوذ السلطة الشرعية إلى متحكم بإرادتها وسالب لكرامتها الوطنية

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب