سياسة عربية

زعماء عرب يغردون مهنئين شعوبهم بحلول عيد "الفطر"

الملك عبد الله والملك سلمان غردا مهنئين شعبيهما بمناسبة عيد الفطر- جيتي
الملك عبد الله والملك سلمان غردا مهنئين شعبيهما بمناسبة عيد الفطر- جيتي

غرد عدد من الزعماء العرب، مهنئين شعوبهم بحلول شهر رمضان المبارك، الذي حل الثلاثاء في بعض البلدان العربية، والأربعاء في بلدان أخرى.

 

وعبر حسابه في "تويتر"، كتب العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني: "أهنئ أبناء وبنات وطننا الغالي بمناسبة عيد الفطر السعيد، سائلا الله أن يجعلها أيام خير وبركة، ويعيده على الأردن الحبيب ونحن نحقق المزيد من طموحاتنا وما يصبو إليه شعبنا من إنجازات، بوحدتنا وتماسكنا، وسعينا جميعا نحو الأفضل. وكل عام والوطن وأمتنا العربية والإسلامية بألف خير".

 

فيما غرد الملك سلمان بن عبد العزيز: "أهنئكم بعيد الفطر المبارك، من جوار بيت الله الحرام. كل عام وأنتم ووطننا الغالي، وأمتينا العربية والإسلامية، والعالم أجمع بخير. أسأل الله أن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال، وعيدكم مبارك".

 

أمير قطر، تميم بن حمد آل ثاني، غرد مهنئا أيضا: "أسأل الله قبول الطاعات، وأتقدم للشعب القطري مواطنين ومقيمين بأسمى آيات التهاني بعيد الفطر المبارك، وأدعو الله القدير أن ينعم على الأمتين العربية والإسلامية بالاستقرار والأمن والرخاء".

 

وقال الرئيس المصري بعد الانقلاب، عبد الفتاح السيسي: "يطيب لي أن أبعث إلى الشعب المصري الأصيل بالتهنئة بمناسبة عيد الفطر المبارك أعاده الله علينا وعليكم وعلى الأمة الإسلامية والعربية بالخير واليُمن والبركات، وأغتنم هذه الفرصة كي أعرب لكم مجددا عن خالص شكري وتقديري لكل من يساهم في إرساء الأسس الصحيحة لبناء الدولة المصرية".

 

يشار إلى أن الثلاثاء كان أول أيام عيد الفطر المبارك في السعودية وقطر ودول أخرى، فيما أعلنت الأردن ومصر وغيرهما الأربعاء أول أيام العيد.

 

اقرأ أيضا: انقسام يمني حول أول أيام عيد الفطر.. و"الحوثي" تحظر الصلاة

 

 

التعليقات (2)
مصري
الأربعاء، 05-06-2019 01:54 م
هؤلاء لم يكونوا و لن يكونوا زعماء عرب ، لأن من وضعهم علي كراسيهم ليست الشعوب العربية و لكنه الغرب القذر لضمان إستمرار سرقاته و نهبه لخيرات و ثروات الشعوب العربية الضخمة و الوفيرة .
عابر سبيل
الأربعاء، 05-06-2019 01:59 ص
الشعوب العربية والإسلامية لا تنتظر من حكامها التهنئة بالعيد، ولكن ينتظرون منهم عدم نهب ثروات أوطانهم، والعدالة الإجتماعية، وأن يكون ولائهم للوطن، وليس لتل أبيب، وواشنطن، ولندن، وباريس، وباختصار شديد الولاء للوطن، وليس لمحور الشر الغربي. كفاكم استهزاءً بالشعوب!