سياسة عربية

تركي الحمد يصف الإخوان بـ"الفاشية والنازية" ونشطاء يردون

تركي الحمد: الديمقراطية ليست من أبجديات الإخوان- قناة الحرة
تركي الحمد: الديمقراطية ليست من أبجديات الإخوان- قناة الحرة

وصف الكاتب السعودي، تركي الحمد، جماعة الإخوان المسلمين، بـ"الفاشية والنازية"، تعليقا على رفض تركيا، اعتبارها جماعة إرهابية.

 

وقال الحمد في تغريدة على حسابه عبر "تويتر": "يقول أردوغان، إن إدراج الإخوان المسلمين كمنظمة إرهابية، فيه تدمير للديمقراطية".

 

وعلق: "منطق غريب، إذ كيف لمنظمة استبدادية قائمة على أوامر المرشد، كما النازية والفوهرر، والفاشية، والدوتشي، أن تكون تهديدا للديمقراطية؟".

 

وخلص الحمد إلى أن "الديمقراطية ليست من أبجديات الإخوان"، متسائلا: "فكيف يكون منعهم مضادا للديمقراطية؟ عجبي".

 

ورد ناشطون على تغريدة تركي الحمد، قائلين إنه يصرح بـ"فاشية" الإخوان، من داخل دولة تعتقل كل من يخالفها الرأي، ومن يصمت عن تأييدها علنا، وحتى بعض من أيدوها.

 

وذكّر ناشطون تركي الحمد، بتصريحه عن جريمة مقتل الكاتب جمال خاشقجي، واتهامه قطر ابتداء، واصفا إياها بـ"المافيا"، ومن ثم صمته عند اعتراف الرياض بقتله.

 

 

 

 

التعليقات (6)
عبد الله المصري
الجمعة، 10-05-2019 05:05 م
صحيح الاخوان هم من قتلوا اهل نجد و الحجاز و نهبوها و احتلوها و ما زالوا ثم اسموها باسم المجرم الاكبر جدهم
امازيغي
الخميس، 02-05-2019 09:03 م
اللهم بفضل هاته الايام الفضيلة ان تسلط غضبك على تركي الكلب بان تسبب له حكة في مؤخرته فيطلب الموت ولا يموت وان تجعل هاته الحكة مؤلمة لا ينام منها ولا تجعل لها دواءا
مصري
الخميس، 02-05-2019 07:34 م
هذا النكرة مجرد ورقة كلنكس مآلها معروف .
أبوبكر إمام
الخميس، 02-05-2019 05:42 م
في هذه الأيام المباركات ونحن نودع شعبان الخير ونستقبل شهر رمضان الكريم المبارك نسأل الله العزيز المنتقم الجبار أن يأخذ -- تركي الحمد -- أخذ عزيز جبار - وأن يسلط عليه سيف غضبه وانتقامة - اللهم اجعله عبرة يعتبر بها الظلمة والفجرة والكذبة
أبو حلموس
الخميس، 02-05-2019 05:06 م
تركى الحمد ، ينسى ان عاكف حكم بالإعدام عدة مرات و قد مات على مشارف التسعين و كان ذلك بعد أن بلغ أبواب جهنم كل من حاكموه و سجنوه و احتجزوه و حكموا عليه بكل هذه الإعدامات ، وعلى ذلك القياس سيظل الكارهين لأهل الدعوة و العمل بكتاب الله يصطفون في طوابير الخاطئين الى مثواهم الحقير الأخير و سيظل كل من يدعو لله و الصلاح سواء إخوان او غيرهم من اهل الإسلام الصحيح في طوابير حسن الخواتيم حتى ولو وراء القضبان ما داموا على ما يرضى ربهم . إنه نزاع بين أهل الحق و أهل الباطل و مطبليه و الآكلين على موائد الصهيونية .. إنها نهايات يختارها اصحابهم برغم علمهم بخواتيمها السيئة .. و إنه الإله الذى يميز الخبيث من خلقه و الطيبين .