احتفاء إسرائيلي بتصريح لبرلماني عراقي سابق (شاهد)

....كل من يعتقد ان الحل لمشاكلنا هو بيد اليهود ..او سمه اسرائيل ...فما هو الا شخص يحاول استعطاف اللوبي اليهودي الاميركي ليضغط على الحكومة الاميركية لكي تحقق له موقع في السلطة العراقية ووظيفة ولو من الدرجة الثانية في السلم الوظيفي في الحكومة العراقية العفنة التي جاءت برمتها على الدبابة الاميركية ...واليوم تاتمر باوامر الولي السفيه الايراني وبموافقة اميركية...اليهود افراد او ممثلين بحكومة الاحتلال الصهيوني هم اعداؤنا على مر التاريخ والازمان ...ومن لايؤمن بكلام الله جل وعلا ..فليراجع تأريخ اليهود معنا منذ بعثة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ليومنا هذا...جميع مشاكل العراق وحروبه والاستعداءات الخارجية للعراق والحروب التي والمؤامرات التي شنت وحيكت ضده كان وراءها اليهود والواجهة كانت اسرائيل بحجة الدفاع عن نفسها من عدو عنيد لوجودها وهو العراق ...العراق... وليس صدام او من كان من قبل صدام ..اليهود يعرفون ان الذي يقضي عليهم سيكون من العراق ... ولذلك مؤامراتهم ضد العراق لن تتوقف حتى لو فتحنا الف سفارة ( لاسرائيل ) في العراق وحتى لو سلمنا كل مقدرات العراق ( لاسرائيل) وبرغبتنا ومسلمين لرغبات اليهود ...فاليهود منذ سقوط الدولة العراقية الوطنية العربية في 2003 ..وانتهاء واحد من اكبر الانظمة المعادية لاسرائيل ..وشعور اسرائيل بالارتياح الكبير ..فان المؤامرات اليهودية لم تنهي ليومنا هذا ..فالكثير جدا من التفجيرات والاغتيالات والجماعات المسلحة السرية التي تعمل على تقويض كل شئ في العراق هي تابعة لاسرائيل اليهودية الصهيونية..ناهيك عن المرتزقة اليهود الذين كانوا يطلقون النار على المواطنين العراقيين من سياراتهم في الشوارع...لاادري ماذا ستفعل ( اسرائيل ) للعراق من خير ؟؟هل سيأتي الفلاحون اليهود ليزرعوا اراضي العراق..ام هل سيأتون لتعليم اولادنا وبناتنا قواعد الدين الاسلامي الحنيف ..والاخلاص للدين والوطن وللرسالة المحمدية التي لو التزم بها الشيعة الحاكمون للعراق ( كما يدعون انهم من اتباع ال البيت كذبا وزورا ) لكان العراق الان قد استرجع عافيته منذ اكثر من عقد من الزمان... والان ومع كل اسف يريد مثال الالوسي ان يفهمنا ان حل مشاكل العراق هو الارتماء في احضان ثعبان يهودي كبير... فلسطين هي ارضنا وارض العرب والمسلمين قبل ان تكون ارض الفلسطينيين لوحدهم ..وهي كما وصفها رسول الله صلى الله عليه وسلم ارض الرباط...وحذر من التفريط بها ..وحرم بيع شبر واحد منها لغير المسلمين ..والفلسطينيون اهلنا واخوتنا واحبابنا.. واعراضهم هي اعراضنا..ومايؤلمهم يؤلمنا ...ودمائهم دمائنا..ومصيرهم مصيرنا..وان كان هذا الزمن زمن الجبناء والخانعين ..وزمن الهزائم...فلا تنازل ولا استهزاء بكلام الله ورسوله... ولا استسلام لواقع مرير هو واقع سيمر ويزول باذن الله تعالى...والمتاجرين بفلسطين معروفون ومفضوحون...ووعد الله ورسوله حق ...فالنصر لنا باذن الله تعالى ..فالله لايخلف وعده.

سيماهم في وجوههم لو رأيته لحسبته حاخام يهودي

مثال الالوسي لص وخاين وساقط وكلامه مردود عليه وحذاء طفل فلسطيني اشرف من شاربه ملعون الوالدين النذل الجبان