سياسة عربية

بعد البشير.. تفاعل كبير مع صورة زعماء العرب في قمة 2010

قال ناشطون إن أكثر المتفائلين قبل اندلاع الربيع العربي لم يكن يتوقع سقوط ستة زعماء عرب- الرئاسة السودانية
قال ناشطون إن أكثر المتفائلين قبل اندلاع الربيع العربي لم يكن يتوقع سقوط ستة زعماء عرب- الرئاسة السودانية

تفاعل ناشطون مع صورة الزعماء العرب في القمة التي عقدت في آذار/ مارس من العام 2010، بمدينة سرت الليبية، قبل عام واحد فقط من اندلاع شرارة الربيع العربي.

 

وبعد الإطاحة بالرئيس السوداني عمر البشير، وقبل بأسابيع نظيره الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، اكتملت الصورة بصف كامل من الزعماء العرب المخلوعين.

 

وتداول ناشطون الصورة بوضع علامة (X) على صورة الزعماء العرب الذين ذهبوا بين قتيل ومخلوع.

 

والزعماء هم: "زين العابدين بن علي، علي عبد الله صالح، معمر القذافي، حسني مبارك، عبد العزيز بوتفليقة، وأخيرا عمر البشير".

 

وقال ناشطون إن أكثر المتفائلين قبل اندلاع الربيع العربي لم يكن يتوقع سقوط ستة زعماء عرب في غضون ثماني سنوات".

 

ولفت ناشطون إلى أن الثورات المضادة، وإعادة تشكيل بعض الأنظمة بقيادات من الجيش، لا يغفل الضوء عن نجاح الشعوب بتحقيق مكاسب كبيرة.

 

وقال ناشطون إن الدور القادم سيكون على بعض زعماء المنطقة العربية، ممن ضاقت شعوبهم ذرعا بسياساتهم، و"الفساد" والتنكيل الذي استشرى بعهدهم.

 

اقرأ أيضاقوات الدعم السريع بالسودان تطالب بفترة انتقالية "قصيرة"

 

 

 

 

 

 

 

 

التعليقات (2)
أبو حلموس
السبت، 13-04-2019 09:31 م
يااااااااااااااااااااااااااااااااااه دا جهنم هاتبقى غاية في الوساخة و القذارة ، اللهم أجِرنا من عذابك يوم تبعث عبادك
امازيغي
السبت، 13-04-2019 02:55 م
احذروا يامسلمين من المدخلية الجامية في كل الوطن العربي فهم صناعة مخابرات وهم احذية للعسكر والدليل على كلامي اكبر الشياطين ارسلان السيسي و كتيبة طارق بن زياد المدخلية التي تحارب الى جانب حفتر واسرها بالكامل على ايدي الثوار والكلباني الذي اجاز اللعب بالورق والرند وذاك الذي اجاز للحاكم بان يزني ويشرب الخمر وعلى المباشر وفي التلفزيون وفركوس الجزائر الذي حرم المظاهرات وعدم الخروج عن الحاكم رغم ان الحاكم غير موجود اصلا والامثلة كثيرة يمكن ان نكتب فيها مجلدا كاملا فالحذر كل الحذر من هؤلاء كلاب النااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااار