سياسة عربية

تفاعل واسع مع حضور أمير قطر لقمة لبنان وانتقاد لأبو الغيط

أمير قطر- الأناضول
أمير قطر- الأناضول

حظت زيارة الشيخ تميم بن حمد إلى لبنان للمشاركة في القمة العربية التنموية الاقتصادية والاجتماعية، بتفاعل واسع بين النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي.

 

وكانت وكالة الأنباء القطرية قد أعلنت مساء أمس السبت أن أمير قطر الشيخ تميم بن حمد سيترأس الوفد المشارك في القمة التي تستضيفها العاصمة اللبنانية بيروت اليوم الأحد، وذلك بدعوة من الرئيس اللبناني العماد ميشال عون.


وقد غاب عن القمة أغلب القادة والرؤساء العرب، رغم إعلان مصدر في اللجنة المنظمة في وقت سابق أن ثمانية رؤساء دول عربية على الأقل كانوا قد أكدوا مشاركتهم في القمة، ليقتصر الحضور اليوم على أمير قطر ورئيس موريتانيا فقط.


وفي ذات السياق لاقت كلمة أمين جامعة الدول العربية أبو الغيط في القمة انتقادا واسعا من قبل النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي لاحتوائها على أخطاء وصفها النشطاء بـ "الفادحة" في اللغة العربية. 

 

2
التعليقات (2)
واحد من الناس
الإثنين، 21-01-2019 04:30 م
الإثنين، 21 يناير 2019 08:15 ص الضرة تعني زوجة الرجل الثانية وتسمى ضرة بالنسبة للزوجة الاولى وما يحدث في السياسة الخليجية اقرب ما يكون الى دبلوماسية الضرات في كيد النساء. استثمرت قطر كثيرا في لبنان بعد حرب 2006 وارهقت ميزانيتها وقام حزب الله بالانقلاب عليها كما قام الحريري بالاصطفاف مع السعودية ضد قطر وهذا ما فعلته الحكومة اللبنانية ايضا واصطفت مع دول الحصار. الاموال العامة هي للشعوب وليس لاحزاب حاكمة او مسئولين فلا يجوز التصرف بها الا لمصلحة هذه الشعوب وهذه الدول والاستثمار في الدول العربية امر مؤلم وواقع موجع فقد امدت قطر مصر بشحنات الغاز اثناء حكم المجلس العسكري ثم انقلب عليها مما يؤكد انه لا توجد استراتيجية تحفظ حق الشعب القطري والدولة القطرية في هذه المعونات والاستثمارات. يعاني الفلسطينون الامرين في لبنان كما يعاني لاجئ سوريا فماذا قدمت لهم لبنان وفلسطيني المخيمات يعجز عن ادخال كيس اسمت واحد لترميم بيته المتهالك بأمر من الحكومة اللبنانية بينما يتوقع لبنان من الدول العربية التي وقف ضدها مساندته. رسالة الى الشعب القطري ان لا يطبل لكل حدث فهذه ثرواته ويجب ان يكون لها رأي في كيفية التصرف بها ولمن تصرف والمال السائب اقرب ما يكون للسرقة وهذه المعونات والايداعات لن تذهب الى الشعب اللبناني الشقيق بل ستذهب الى زبانية الحكم واحزابها المتصارعة نهبا وسرقة ولن تزيد حال المواطن اللبناني العادي الا بؤسا وغلاء
مواطن صالح و شريف.
الإثنين، 21-01-2019 01:12 م
الحق يقال لم يعد لقمامة العرب و لمجلس التهاون والتامر الخليجي و لا للمؤتمر الاسلامي و لالهيئة اكلة حقوق الامم المتفرقة ولا لصندوق النكد الدولي اي وزن و لا وجود الا الجدران. الواقع يقول الحكم اليوم للاقوى و للرويبضة المجرمين و العبرة بالمصالح و النفوذ. الله غالب,