سياسة عربية

صبحي الطفيلي: 3 دول يحكمها شيعة.. وهذا هو حالها (شاهد)

تساءل صبحي الطفيلي: "هل نحن حقا ننتمي إلى علي بن أبي طالب، وإلى الحسين؟"- قناته عبر يوتيوب
تساءل صبحي الطفيلي: "هل نحن حقا ننتمي إلى علي بن أبي طالب، وإلى الحسين؟"- قناته عبر يوتيوب

قال الأمين العام لحزب الله، صبحي الطفيلي، إن ثلاثة دول تقبع تحت حكم الشيعة في الوقت الحالي.

 

وتابع خلال خطبة الجمعة بالقول إن "ورثة الإمام الخميني في إيران، وإيران اليوم في مظاهرات في الشارع، جوعانين، في فساد في البلد، في خراب، في سرقة بالبلد".

 

وأضاف: "الدولة الثانية العراق، العراق أغنى دولة في العالم، ورثة الشهيد الصدر، شوف الفساد والجوع والدمار في العراق".

 

وأردف قائلا: "لا كهرباء ولا مياه، خاصة في المناطق الشيعية".

 

وبحسب صبحي الطفيلي، فإن الدولة الثالثة هي لبنان، وعلق: "تحت ظل دولة شيعية، يتحدثون ويتكلمون وينعمون بنعم التيارات الإسلامية، أكان تيار موسى الصدر أم غيره".

 

وأضاف: "أيضا فساد في لبنان".

 

وتساءل الطفيلي: "هل نحن حقّا ننتمي إلى علي بن أبي طالب، وإلى الحسين؟".

 

وتابع: "هذا أمر جنوني في الداخل وفي الخارج".

 

 

التعليقات (3)
حسن
السبت، 22-09-2018 09:23 ص
جواب سؤالك بالانتماء الى علي ابن ابي طالب والحسين ابن على هو """" كلا """". أنتم تتمسحون بهما وبسيدنا الحسن أيضا بعد أن قتلتم الثلاثة وتريدون التكفير عن ذنوبكم بالولاء لليهود والصليبيين وكأن رب العالمين غافل عما عملتم وتعملون سبحانه وتعالى عما تعملون. أتركوا آل البيت النبوي لآل البيت فهم موجودون باذن الله ويعرفونكم ويدعون عليكم بما دعى به عليكم سيدنا الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه برضا جده المصطفى صلوات الله عليه وعلى آله الطيبين الطاهرين. الحقيقة معروفة فاعترفوا بها وكونوا مسلمين وليس أتباع فلان أو علتان أو علاك البان فآل البيت النبوي الشريف براء منكم الى يوم الدين.
K aoulmi
الأحد، 26-08-2018 02:02 م
هل المسلمين السنة في رأيك ينعمون بالرقي و الازدهار لا كل مسلم يكون على طريق الحق سواء كان شيعي أم سني يتعرض الى المهانة من طرف أنظمة مستبدة و في الاخير اقول مقولة الرسول اصبروا آل ياسر فإن مصيركم الجنة
ابن الجبل
السبت، 25-08-2018 03:42 م
معظم الشيعة وخاصة حزب الله تسوقهم ايران الفارسية التي اشعلت الحروب بين السنة والشيعة وزرعت الحقد بينهم، فضعفت قوة العرب مما ادى الى ازدهار اسرائيل وتفوقها.