عربى21
الخميس، 21 فبراير 2019 / 15 جمادى الثانية 1440
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

آخر الأخبار
  • قوات حفتر تدخل حقل الفيل النفطي جنوب غرب ليبيا‎
  • أنباء عن مقتل "مذيع" هجمات باريس بغارة للتحالف في الباغوز
  • "ناسا" ترصد انفجارات تشبه شكل الضفادع على سطح الشمس
  • "المركزي" التونسي يرفع سعر الفائدة وخبراء يحذرون
  • بوتفليقة يعين رئيسا جديد "للدستوري" ويسافر للعلاج (شاهد)
  • مصادر لـ"عربي21": الاحتلال يطلب "التهدئة" مع المقدسيين
  • تجاهل بارز لغالبية صحف أمريكا عن نوايا رهيبة لمتطرف عنصري
  • هروب جديد لفتاتين سعوديتين من بلادهما.. ما السبب؟
  • البابا يتعهد بالحد من اعتداء القساوسة الجنسي على الأطفال
  • هذه طرق الطهي الصحية لزيادة فوائد القيمة الغذائية
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    هذه حكاية ابنتي رزان

    عبد الحميد صيام
    # الجمعة، 08 يونيو 2018 01:34 ص
    1
    هذه حكاية ابنتي رزان

    الطريقة التي أعدمت بها رزان أشرف النجار هزت كياني وكيان الملايين من شرفاء العالم نساء ورجالا. سالت عليها دموع الملايين. أحسست بأنها ابنتي وأختي وجارتي وطالبتي وممرضتي في المشفى. أحسست أن الكون يطبق عليّ ويعصرني كحبة ليمون. هل المجندة الأمريكية التي جاءت من بوسطن- هي أو غيرها لا فرق- وتعمدت أن تصوب الرصاصة إلى قلبها تنتمي لبني الإنسان؟ أم أنها تجسيد قميء لكل مسلسل الشر الذي أقيمت عليه هذه البلاد، التي بدأ تاريخها بإبادة الملايين من السكان الأصليين؟ 

    بقيت قلقا مضطربا أتخيلها في كل مكان، لقد أطلق القاتل الجبان عليها النار ونيكي هيلي تدافع عن كيان القتلة والإجرام في مجلس الأمن، وتتهم الفلسطينيين بالإرهاب. تخيلتها تقف ببراءة بزيها الأبيض أمام الهندية التي مسخت نفسها لتصبح صهيونية متطرفة وتسألها: من الإرهابي أنا أم القناص الذي أرداني قتيلة؟ أنا أم الدبلوماسي الذي يدافع عن القاتل؟ وهل يدافع عن قاتل فاشي إلا قاتل مثله؟ «سرقت دموعنا يا ذئب تقتلني وتسرق جثتي وتبيعها؟». 

    أحببت أن أتعرف على رزان أكثر وأحاول أن اقدم صورة واقعية عن هذا الملاك الذي لم ينج من حقد العابرين في كلام عابر. أريد أن أقترب من عالمها البسيط الطيب، لعل قصتها تصبح أسطورة تتناقلها الأجيال وتنتشر في الكتب والمجلات والأفلام والوثائق، لتظل مصدر إلهام للأجيال ورمزا للخير والتضحية والبراءة، وكل ما هو جميل في هذا الكون، وفي الوقت نفسه، كابوسا للفاشيين القتلة. تكلمت مع والد رزان الذي آثر أن أتحدث إلى زوجته صابرين، التي لها من اسمها نصيب فقلت لها حدثيني يا أم أحمد عن رزان.

    الأم تحكي قصة ابنتها

    آه يا ولدي ماذا أقول لك عن ابنتي ومهجة قلبي ونور عيني وملاكي الصغير رزان. تمنيت أن يرزقني الله بمولودة بنت عندما كنت حاملا في طفلي الأول عام 1997. تمنيتها أن تكون بنتا جميلة وذكية وخفيفة ظل لأمشط شعرها وألبسها أجمل الفساتين وأمسك بيدها الصغيرة لأداعبها. وكأن الله استجاب لدعائي. كدت أطير من الفرحة وأنا أضمها لأول مرة في حضني يوم الثالث عشر من شهر سبتمبر 1997. رزان رقيقة كوردة خفيفة كفراشة نشيطة كنحلة جميلة كغزالة محبوبة لكل من يعرفها.

    راقبتها بكل عواطفي وهي تكبر وطرت فرحا عندما لثغت بأول كلمة تنطقها «ماما» وقلت لأشرف مداعبة ستكون رزان أقرب لأمها من أبيها- فقال عادة البنات عندما يكبرن يصبحن أقرب إلى الأب. ولكنها ظلت قريبة منا نحن الاثنين. أنجبت بعدها خمسة أطفال بنتين (ريعان وراما) وثلاثة أولاد (أحمد وأمجد وأمير)، لكن أؤكد لك أن رزان ظلت أقربهم إليّ وإلى أبيها. كانت بالنسبة لي صديقة وأختا وبنتا وتلميذة ومساعدة ومستشارة. تعتني بالبيت وبإخوتها وبوالدها في حضوري وفي غيابي، وفي الوقت نفسه، تتفوق في دراستها. تعلق بها إخوتها، خاصة راما ابنة السنوات الست وأخوها أمير ابن السنوات الخمس. قال لي أمير: ماما «وين راحت رزان؟»، قلت له «إلى السماء يا حبيبي». قال لي: خديني إليها. اشتقت لها والله يا ماما. قلت له سنلتقي بها كلنا يا ولدي. لم يتكلم أمير كثيرا منذ اختفاء رزان عن المشهد. راما كانت مصابة بذهول متواصل. كنت أرى في عينيها سؤالا موجعا، كم تمنيت لو أعرف أن أجيبها عنه. لا أعرف كيف سنعيد ترتيب حياتنا في بيت كل ما فيه يذكرنا برزان بعد أن ينفض الناس من حولنا ويذهبوا للسير في جنازات أخرى. 

    اقتلع آباؤنا وأجدادنا عنوة وظلما وقهرا من أرضنا في بلدة سلمة القريبة من يافا، حيث انتقم العدو من أبطالها الشجعان الذين أذاقوه علقم الهزائم، فطرد أهلها وقتل الكثيرين منهم فتربى أبناؤها على الشجاعة والبطولة والتعلق بالأرض والوطن. اقتلعنا ورمينا في مخيمات اللجوء، وأصبحنا ضحايا لهذا الجندي الغريب الكريه الذي أسقط القنابل الفوسفورية على بيوتنا، وهدّم المحل التجاري لبيع قطع غيار الدراجات الذي كان يملكه زوجي عام 2014، وبقينا بدون دخل. أتصدق أنهم قدروا خسارتنا بنحو خمسة عشر ألف دولار لم يصلنا منها فلس واحد. وها هو الجندي الغريب يأتي من أعالي البحار ليسدد طلقته إلى صدر حبيبتي رزان ويا ليته سددها فيّ أنا. 

    قمنا إلى السحور صباح الجمعة. أكلنا ما تيسر ثم صليت وذهبت للنوم. أما رزان فبعد الصلاة بدأت تلملم أدواتها التي تحتاجها للإسعاف، ورأيتها تلبس زي الممرضات. نظرت إليها نظرة أخيرة قبل أن أدلف إلى غرفتي فرأيت وجهها يشع نورا. لم أر إشراقة وجهها مثل تلك اللحظة ـ غفوت ولم أحس بها عندما غادرت البيت لمتابعة عملها التطوعي لليوم الواحد والستين على التوالي لمدة تتراوح من 13 إلى 15 ساعة يوميا.

    دعوت لها بالسلامة في صلاة الجمعة. انتشرت الأخبار عن سقوط 100 جريح ثم استشهاد فتاة مسعفة. عندما سمعت الخبر أحسست أن قلبي سقط من مكانه وتحول إلى حبة خردل في قدمي. تجمدت في مكاني ولسان حالي يقول «كلا فما صدق الناعي ولا الخبرُ». لكن رأيت أهالي البلد يزحفون نحو بيتنا. عرفت آنذاك لماذا كان وجه رزان يشع نورا. سارت الأمة كلها في جنازة رزان كأنها يوم النفير الأعظم. كانت رزان محمولة في بحر من الدموع من رفح إلى بيت حانون ومن الناقورة إلى أم الرشراش ومن المغرب إلى الكويت. ذهبت وحدي إلى اللحد الذي وارى جسدها الصغير. أقسم لك إنني سمعتها تتكلم معي. جارنا جابر رضوان طرق علينا الباب بعد أيام ثلاثة يحمل في يدية طفلة وقال لي: «هذه بنتك أيضا. رزقت بمولودة أسميتها رزان». ستة آخرون أسموا بناتهم رزان. عيادات وشوارع ومؤسسات أطلق عليها اسم رزان. بنتي أصبحت بنتا لكل الناس. وبنات الوطن كلهن بناتي.

    رزان تحكي قصتها 

    أنا يا عم إنسانة بسيطة طيبة أحب الناس جميعا، ولم ألحق الأذى في حياتي بنملة. متواضعة ومجتهدة وأحب المدرسة ومعلماتي، وكنت من الأوائل دائما في جميع دروسي. أحب الحياة وأحبُّ الألوان إليّ الذهبي، وأحب الرسم والموسيقى والغناء. أنا إنسانة عادية لا أدعي البطولة ولا أريدها. كنت أحلم أن أدرس الطب لأصبح طبيبة أعالج أبناء شعبي. لكن حرب 2014 وضعت حدا لطموحي ولم أتمكن من متابعة الدراسة بعد تدمير مصدر دخل العائلة.

    قلبي كبير ومليء بالحب، ولكنه في الملمات لا يعرف الخوف. أفيض رحمة ورقة وعطاء وحبا للناس خاصة إخوتي وأخواتي وأهلي الطيبين. تطوعت من أول أيام مسيرات العودة وكنت أعمل مسعفة في نقطة الإسعاف على خط التماس، ليس بعيدا عن قريتي خزاعة، حيث يسقط الجرحى والشهداء. كم من عين ذبلت أمامي وهي تلفظ أنفاسها الأخيرة. وكم جريح حاولت إنقاذه. أصبت في يدي وتعرضت لاختناقات قنابل الغاز مرات. قلت في نفسي نحن لا نموت مرتين. وأفضل أن يموت الإنسان في ساحة النضال بدل أن تصدمه سيارة أو يطيح به مرض عضال.

    مساء الخميس ساعدت أختي ريعان التي ستجلس لامتحان التوجيهي. ودعتها بحرارة قبل أن أذهب إلى غرفتي. كنت كل يوم جمعة أستعد للمواجهة وأتوكل على الله وأودع أمي وأبي وإخوتي، إلا ذلك اليوم لم أودع أمي. أصبح العمل روتينيا. الساعة السادسة والنصف مساء شاهدت أنا وزميلان جريحا ينزف على بعد مئة متر من الحاجز قررنا أن ننقذه بأي ثمن. رفعنا أيدينا إلى أعلى لنؤكد للجانب الآخر من السياج أننا طواقم إسعاف لا نحمل إلا زينا الأبيض وأدواتنا البسيطة. سمعنا إطلاق نار. أحسست بشيء ساخن في ظهري. ظللت سائرة. سقطت وقلت أنا فداؤك يا شعبي العظيم. مرت أمام عينيّ صور كثيرة في ثوان كل ثانية كأنها دهر. رأيت أمي وأبي وأخوتي وأخواتي وزملائي في العمل.

    ابتسمت لهم جميعا. مرت صور كثيرة بيضاء من أمامي. أحسست بنقطة دم ساخنة تفيض من صدري. رأيت حمامتين تحطان على كتفيّ. يد أبي تمسك بي وأمي تمسح عرقا تصبب من جبيني. وضعت يدي على مصرف الدم. لم أشعر بألم. مر من فوقي شال أبيض ورف عصافير بيضاء. ذبلت عيناي وارتخت يداي وقبلت تراب الوطن ورحلت وعلى وجهي ابتسامة.

    القدس العربي

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: شاكر أبو عادل

    الجمعة، 08 يونيو 2018 02:52 ص

    شكرا دكتور عبدالحميد ، والله أبكتني قصة أختنا رزان غفر الله لها و أسكنها الفردوس الأعلى من الجنة .

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • قوات قطرية تصل السعودية للمشاركة في "درع الجزيرة"

      قوات قطرية تصل السعودية للمشاركة في "درع الجزيرة"

      سياسة
    • الإطاحة بمشهور سعودي مسنّ في واقعة تحرش.. وتعليقات (شاهد)

      الإطاحة بمشهور سعودي مسنّ في واقعة تحرش.. وتعليقات (شاهد)

      من هنا وهناك
    • ناشطون: هكذا ناقض العريفي نفسه بزيارة مدائن صالح (شاهد)

      ناشطون: هكذا ناقض العريفي نفسه بزيارة مدائن صالح (شاهد)

      سياسة
    • ياسر العظمة ينشر أول صورة بعد عودته لسوريا.. ويعلق (شاهد)

      ياسر العظمة ينشر أول صورة بعد عودته لسوريا.. ويعلق (شاهد)

      عالم الفن
    • هدية من حكومة "السيسي" تُثير الذعر في السودان

      هدية من حكومة "السيسي" تُثير الذعر في السودان

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    المأزومون الثلاثة: ترامب وماي وماكرون المأزومون الثلاثة: ترامب وماي وماكرون

    مقالات

    المأزومون الثلاثة: ترامب وماي وماكرون

    ظاهرة تجتاح العالم وهي انتخاب الذين يثيرون حمية الوطنية والتطرف اليميني والسياسة الأحادية ويقدمون وعودا لا حلولا

    المزيد
    انهزمت نيكي هيلي في معركتها الأخيرة ولم ننتصر انهزمت نيكي هيلي في معركتها الأخيرة ولم ننتصر

    مقالات

    انهزمت نيكي هيلي في معركتها الأخيرة ولم ننتصر

    حاولت نيكي هيلي أن تضيف مأثرة أخيرة ضد كل شيء فلسطيني، وأن تبني مجدا لها للمرحلة المقبلة من طموحها السياسي,

    المزيد
    الانتخابات النصفية في الولايات المتحدة: صفعة على وجه ترامب من الأقليات والمرأة الانتخابات النصفية في الولايات المتحدة: صفعة على وجه ترامب من الأقليات والمرأة

    مقالات

    الانتخابات النصفية في الولايات المتحدة: صفعة على وجه ترامب من الأقليات والمرأة

    لا نتوقع أي تغييرات جادة على السياسة الخارجية إلا في العلاقة مع السعودية بسبب جريمة قتل الصحافي السعودي جمال الخاشقجي. إذ أظهرالعديد من النواب، خاصة من أتباع الحزب الديمقراطي، حساسية عالية من مسؤولية السعودية بشأن تلك الجريمة البشعة.

    المزيد
    استقالة نيكي هيلي: الدور المقبل أعظم استقالة نيكي هيلي: الدور المقبل أعظم

    مقالات

    استقالة نيكي هيلي: الدور المقبل أعظم

    رحيل هيلي يشكل خسارة كبيرة للمنظمات الصهيونية والمتصهينة فقد جعلت قضية إسرائيل قضيتها وبطريقة مقززة كما أنها خرجت عن اللياقة الدبلوماسية عندما قالت في مؤتمر للصهاينة بأنها أمرت الأمين العام أن يسحب ترشيح الفلسطيني سلام فياض مبعوثا خاصا للأمم المتحدة لليبيا.

    المزيد
    ترامب والتدمير المتعمد لمنظومة العمل الدولي ترامب والتدمير المتعمد لمنظومة العمل الدولي

    مقالات

    ترامب والتدمير المتعمد لمنظومة العمل الدولي

    لا أعتقد أن أحدا يمكن أن ينسى عندما قدمت نيكي هيلي يوم 5 حزيران/يونيو الماضي مشروع قرار في مجلس الأمن يدين حركة حماس ويحملها مسؤولية الضحايا في مسيرات العودة، ولم تجد يدا واحدة أخرى ترتفع تأييدا لموقفها الشاذ، الذي يعتبر صفعة ليس لها فحسب، بل لهذه الإدارة المتصهينة أكثر من غلاة الصهاينة أنفسهم.

    المزيد
    عام على مجازر مسلمي الروهينجا: تسمع جعجعة ولا ترى طحنا عام على مجازر مسلمي الروهينجا: تسمع جعجعة ولا ترى طحنا

    مقالات

    عام على مجازر مسلمي الروهينجا: تسمع جعجعة ولا ترى طحنا

    لمن نسي أو غابت عنه الصور فأونغ سان سو تشي تعلق في مكتبها شهادة لجنة نوبل للسلام (1991) مثلما علقها شمعون بيرس ومناحيم بيغن وإسحاق رابين..

    المزيد
    تركيا ما بعد النظام الرئاسي.. آمال كبرى رغم الواقع الصعب تركيا ما بعد النظام الرئاسي.. آمال كبرى رغم الواقع الصعب

    مقالات

    تركيا ما بعد النظام الرئاسي.. آمال كبرى رغم الواقع الصعب

    «إسطنبول مربط خيلنا» – جملة يرددها العرب في هذه المدينة الكبيرة، التي جمعت في طيها ملايين العرب من كل حدب وصوب، وتكاد تكون اللغة العربية هي الأكثر تداولا في الشارع بعد التركية. وبالكاد تجد محلا تجاريا أو مطعما أو مقهى إلا ووجدت أحد عماله من العرب، خاصة السوريين.

    المزيد
    فلسطين من الخان الأحمر وعهد التميمي إلى التمييز العنصري فلسطين من الخان الأحمر وعهد التميمي إلى التمييز العنصري

    مقالات

    فلسطين من الخان الأحمر وعهد التميمي إلى التمييز العنصري

    القيادة لا تريد مقاومة سلمية واسعة ولا تريد حل السلطة وتسليم المفاتيح لنتنياهو كما أعلن مرة أبو مازن، ولا تريد إنقاذ غزة وتستمر في وقف المساعدات ولا حورات المصالحة أنجزت شئيا. فما دامت القيادة عاجزة الآن عن تحقيق أي إنجاز على طريق الدولة المستقلة إذن ماذا بعد؟

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV