القدس

جامعات مصرية تنتفض لأجل القدس وتنديدا بقرار ترامب (شاهد)

على رأسهم طلاب جامعة الأزهر والقاهرة والمنوفية والاسكندرية- جيتي
على رأسهم طلاب جامعة الأزهر والقاهرة والمنوفية والاسكندرية- جيتي

خرجت صباح الأحد مظاهرات حاشدة فى كبرى الجامعات المصرية رفضا للقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بمدينة القدس المحتلة "عاصمة لإسرائيل".

وشارك فى التظاهرات أعداد كبيرة من الطلبة في جامعات الأزهر والقاهرة والمنوفية والاسكندرية رددوا خلالها هتافات مناصرة للقدس و ومنددة للقرار الأمريكي.

وشهدت القاهرة وغيرها من المدن المصرية الكبري تظاهرات حاشدة السبت والجمعة، كان أبرزها التظاهرات التي خرجت من الجامع الأزهر، فيما فرضت قوات الأمن المصرية اجرءات أمنية مشددة في الميادين والشوارع العامة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

  

 

 

التعليقات (3)
ابن الجبل
الأحد، 10-12-2017 05:08 م
الشباب المصري يرفض خيانات الدولة المصرية العميقة الحقيرة، لقد اعتقد السيسي انه قتل فيكم العزة والكرامة وأنه ادخل في قلوبك الرعب .الله معكم يا مصريين
أبوبكر إمام
الأحد، 10-12-2017 03:57 م
ليت هذا الشباب الرائع البارع ، في مصر وغيرها ، يجد القلب الرحيم واليد الحانية والفكرة الصائبة والعقيدة الصحيحة السليمة تحتضنه وتؤطره وتوجهه نحو صراط الله المستقيم وتنتقل به من عالم العواطف المتأججة والمشاعر الفياضة والحماسة الملتهبة إلى عالم الانعتاق من قيود الجور وتنحو به نحو الأعمال الجليلة فتمحو به مساوئ تلك الصور السوداء القاتمة التي طبعت حياتنا أدهرا وترسم به محاسن مواقف مشرفة تثلج الصدور وتشرق بالسنا والنور ، فيا ليت ذلك يكون ؟ وأعمار الأمم لا تقاس بأعمار الأشخاص ، ولئن تعثرت فئة من القادة وتدعثرت في حفر الطريق فهي قادرة على النهوض ، قادرة على بعث الحياة من تحت الأنقاض ، فإنه لم يكتب عليها حتمية الانقراض ، ولئن أصابها داء الانفضاض وتشرذمت ، فليس بدعا أن تجتمع متراصة فإذا هي قد اجتمعت وتعافت من العلل والأمراض ، أيها الركب ، ركب الشباب الطاهر ، سر فالعاقبة لك إن كنت من المتقين ، واعلم أن من داس على حريتك يوما ما ، لضعف أصابك ، وإذا عزمت ، فإن عاقبته لعنة رب العالمين و لئن تعالى كذبا ومينا فرأسه إلى الأوحال والطين ولئن اشمخر وتكبر فهو هجوة التاريخ وضحكة السنين ، فامضي يا شباب ، القدس أمامك ينتظر قدومك وهجومك ...
مصري جدا
الأحد، 10-12-2017 12:43 م
جاءت الاحداث المؤلمة لتثبت دوما ان شباب مصر رهن اشارة الوطن والامة رغم القمع والقتل والارهاب الحكومي ،، جاءت الاحداث لتثبت ان موارد الامة لا تنضب انما الذي ينضب هي افكار وعقول من نصبوا انفسهم حكاما وزعماء بل وقادة للمعارضة دون استثناء احد ،، الكل سواء ،، العلمانيون والعسكريون والمدنيون والاسلاميون ، الكل تجاوزته طبيعة المرحلة ولم يعد يملك جديد يقدمه سوى تدوير الادوات القديمة البالية ،، حفظ الله مصر لامتها وحفظ الله شباب مصر