سياسة دولية

ليفني لأردوغان: نحن لم نتدخل في عاصمتك فلا تتدخل بعاصمتنا

اعتبرت ليفني أن القدس المحتلة هي عاصمة إسرائيل- جيتي
اعتبرت ليفني أن القدس المحتلة هي عاصمة إسرائيل- جيتي

رفضت وزير الخارجية الإسرائيلية السابقة، تسيبي ليفني، تصريحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الذي اعتبر أن القدس المحتلة هي "خط أحمر".

 

وقالت ليفني، في تغريدة لها كوجهة كلامها: "نحن لم نتدخل في عاصمتك، فلا تتدخل في (عاصمتنا)"، بحسب ترجمة شهاب نيوز.

 

وحذر الرئيس التركي نظيره الأمريكي، دونالد ترامب، من مغبة الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، مشددا على أن القدس "خط أحمر بالنسبة للمسلمين".


وأضاف الرئيس التركي في كلمة له أمام كتلة حزب العدالة والتنمية في البرلمان التركي، الثلاثاء، أن خطوة اعتراف الإدارة الأمريكية بالقدس المحتلة عاصمة لإسرائيل قد تؤدي إلى قطع علاقات تركيا الدبلوماسية مع إسرائيل.


وتابع مشددا: أقول للسيد ترامب، القدس خط أحمر بالنسبة للمسلمين. في حال جرى اتخاذ مثل هذه الخطوة سنعقد اجتماعا لمنظمة التعاون الإسلامي في إسطنبول، وسنحرك العالم الإسلامي من خلال فعاليات هامة".

 

التعليقات (4)
مصري
الأربعاء، 06-12-2017 10:44 ص
هذة الشمطاء من حقها ان تقول ما يعن لها ، مادام هناك خنازير من امثال بن سلمان و بن زايد و السيسي يلعقون ايديها و اقدامها فلماذا لا تقول أكثر من هذا ، و علي رأي د. زوبع غدا سوف يطالبون بخيبر وسوف يوافق بلطجي آل سعود .
عربي
الأربعاء، 06-12-2017 09:55 ص
المذكورة لم تكن يوما قط رئيسة وزراء في بلدها!!!! اهلين عربي 21
كاظم أنور دنون
الأربعاء، 06-12-2017 09:46 ص
لم أسمع كلب من الزعماء العرب يقول " أنا رافض لقرار ترمب" أو " القرار خاطيء وتتحمل واشنطن توابعه" أو " القدس عاصمة قلسطين" أو رجال الدين المنافقين لم أسمعهم يقولون أن " القدس ثالث الحرمين وهو وقف للمسلمين" ، وكل ما جرى هو التحذير ( طبعا التحذير للصهاينة والأمريكان وليس للمسلمين والفلسطينين) من أي تصرف قد يهدد سلامة الصهاينة أو الأمريكان. لا يعتقد جاهل أو غافل أن ترمب إتصل بعملائه بالمنطقة كعبدالله بن حسين والسيسي وسلمان وعباس قبل إصدار القرار ليشاورهم أو ليطلعهم على المستجدات، إنما فعل ذلك لإبلاغ هؤلاء الخونة الماسونيين ما يجب عليهم فعله من جانبهم لإجهاض أي تحرك معاكس. ما يفعله ترمب لن يغير على الأرض شيء بالنسبة للشعب الفلسطيني، وبالنسبة للشعوب العربية والأسلامية، فالواقع حاله يقول أن الصهاينة يحتلون كل فلسطين بما فيها القدس، وأن الدول العربية المجاورة تمارس القمع والعبودية على الشعب الفلسطيني ( شيطنة الشعب الفلسطيني) إرضاء للصهاينة وعلى شعوبهم أيضا متى تعلق الأمر بسلامة وحماية الصهاينة....... لم يتغير شيء فالثور الأمريكي لم يكن يوما لجانب الحق، والتغيير قادم بوعد من الله، وعندها سيكون يوم النحر العالمي للنعاج للصهاينة وأطفالهم ونسائهم وللزعماء العرب وكلابهم أيضا.
بسام
الأربعاء، 06-12-2017 08:01 ص
أيتها العاهرة الساقطة.. تتحدثين وكأنك صاحبة الأرض، سحقا لكم