عربى21
السبت، 21 أبريل 2018 / 06 شعبان 1439
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • ملفات ساخنة
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • ملفات ساخنة
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

آخر الأخبار
  • أرقام تكشف عن تردي الأوضاع المالية لسوق دبي (شاهد)
  • اليابان تتحفظ على التقارب الأمريكي الكوري الشمالي
  • أحكام بالسجن مع إيقاف التنفيذ بحق نشطاء "حراك جرادة" بالمغرب
  • 18 صاروخا باليستيا أطلقها الحوثيون باتجاه المملكة خلال 25 يوما
  • أفارقة مرتزقة يقاتلون في اليمن بجانب "صالح" الموالي لأبو ظبي
  • كيم يتعهد وقف التجارب البالستية وإغلاق موقع نووي وترامب يرحب
  • هل يتأثر النمو الخليجي بتغيير أسعار الفائدة الدولارية؟
  • مليون دولار لمن يدلي بمعلومات عن صحفي أمريكي فقد في سوريا
  • تذاكر أول عرض سينمائي في السعودية تنفد في 10 دقائق
  • احتجاجات في عدن للمرة الثانية ضد ممارسات الإمارات
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > أفكار

    "طاعة ولي الأمر" في تطبيقاتها الراهنة: هل تتوافق مع الشريعة؟

    عربي21- بسام ناصر
    # السبت، 23 سبتمبر 2017 07:45 م
    2
    "طاعة ولي الأمر" في تطبيقاتها الراهنة: هل تتوافق مع الشريعة؟
    يلح خطاب إسلامي معاصر على وجوب طاعة أولياء الأمر والصبر- واس
    يلحّ خطاب إسلامي معاصر له حضوره في أوساط إسلامية عريضة، على وجوب طاعة أولياء الأمر والصبر على جورهم، باعتباره أصلا من أصول أهل السنة والجماعة المقررة، التي فارقوا بها اتجاهات وفرق إسلامية أخرى يصفونها بالمبتدعة بحسب باحثين شرعيين.

    ووفقا لأستاذ الشريعة في جامعة حران التركية، علي مصطفى فإن "طاعة ولي أمر المسلمين والصبر على جوره من أصول منهج أهل السنة والجماعة كما قرره الإمام الطحاوي في عقيدته المشهورة، بحسب ما دلت عليه النصوص الشرعية، لكن هذه الطاعة مقيدة في غير معصية الله طبقا للحديث المشهور "إنما الطاعة في المعروف"".

    وتابع حديثه لـ"عربي21": "أما إذا أمر الحاكم بما يخالف الشرع فلا تحل طاعته، والواجب أمره بالمعروف ونهيه عن المنكر، فلا طاعة له في المنكر، ولا يحل للمسلمين إعانته عليه، وهذه المعاني مشهورة في المأثور عن أبي بكر وعمر رضي الله عنهما".

    وتوضيحا لمعنى قولهم: "الصبر على جوره"، قال مصطفى: "أما الصبر على جور ولي الأمر فالمقصود به عدم نكث البيعة، أو الخروج المسلح على الحاكم بسبب ظلم أو معصية ارتكبها في خاصة نفسه، أو في تدبير أمر الرعية، وليس المقصود به السكوت عن الظلم فضلا عن تحسينه والإعانة عليه وإقراره".

    وأضاف: "وهذا هو الفرق بين بطانة السوء التي تزين للحاكم ظلمه، وتنهى المظلوم عن المطالبة بحقه، وبين بطانة الخير التي تعينه على المعروف وتأخذ بيده عن المنكر، وقد نص أهل السنة على هذا الأصل في عقائدهم في مقابلة الخوارج الذين يرون الخروج على الحاكم بمجرد الظلم".
     
    ووصف مصطفى منهج أهل السنة في هذه المسألة بـ"المنهج الوسطي الذي يراعي الشرع والفطرة معا؛ فالحاكم إنسان في النهاية ليس معصوما، والسلطة تغري فيتعرض للسقوط في الهوى وحظ النفس، فتسويغ خلعه يؤدي إلى القضاء على استقرار الدولة، وإقراره على ظلمه وانحرافه يؤدي إلى شيوع الظلم وهضم الحقوق وضياع الشرع".

    وتابع حديثه: "فالمنهج الأول مفرط، والآخر مفرّط، والحق ما دلت عليه النصوص وتبناه أهل السنة وهو المحافظة على البيعة والطاعة مع الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والجرأة في قول كلمة الحق، وقد جعل الشرع من قتل بسبب كلمة حق عند سلطان جائر سيدا للشهداء كما في الحديث المشهور".

    وأشار أستاذ الشريعة إلى وجود "نماذج كثيرة للصدع بالحق من قبل علماء الأمة"، لافتا إلى أن قول كلمة الحق عند السلطان الجائر لا تقتضي بالضرورة خلع البيعة والخروج عليه، وممن جمع هذه المواقف الشيخ عبد العزيز البدري في كتابه "الإسلام بين العلماء والحكام".

    وانتقد مصطفى من أسماهم بـ"غلاة الطاعة" بشتى مسمياتهم (الجامية أو المداخلة..)، "لأنهم يوظفون النصوص الشرعية الداعية إلى طاعة حكام المسلمين توظيفا براغماتيا لا يتفق مع أحكام الشريعة ومقاصدها، وبناء عليه ففعلهم مخالف لأصول أهل السنة عبر التاريخ، ويظهر عوار مذهبهم في عدة أمور، من أهمها:

    اهتمامهم بإشاعة نصوص الطاعة وإهمال نصوص الجهر بالحق والنهي عن الظلم أو تأويلها بتعسف، تعطيلهم لفريضة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وتناقضهم في المواقف بسبب القراءة المغرضة للنصوص والتفسير النفعي لها، فلازم مذهبهم أن يؤيدوا الحاكم بعد تسلمه زمام السلطة".

    وضرب مصطفى أمثلة تبين فساد مذهبهم، منها: موقفهم من تولى مرسي الحكم في مصر مثلا فقد رفضوا تأييده، ووقفوا إلى جانب الانقلابيين، فصاروا خوارج حسب توصيفهم، ودعوا إلى إراقة دماء مخالفيهم من المسلمين في ليبيا، بل وحملوا السلاح من أجل ذلك دعما لحفتر مع أنه انقلابي مفتئت على السلطة في البلاد، فانطبق عليهم ما وصفهم به بعض منتقديهم بأنهم "مرجئة مع الحكام خوارج مع الدعاة".

    وحذر مصطفى من ممارسة "غلاة طاعة ولي الأمر" والمتمثلة في "سوء إسقاط الأحكام الشرعية على الواقع المعاصر، مثل مسألة طاعة المتغلب، ففسروا هذه المسألة تفسيرا مخالفا لما قصده الفقهاء، ولا يلائم الواقع المعاصر".

    من جهته أوضح الباحث المغربي في العلوم الشرعية، عبد الله الجباري أن "الطاعة المطلقة لولي الأمر من الناحية التاريخية لم تكن موجودة مطلقا في العهد الراشدي، بل كان الصحابة يمارسون دورهم الرقابي على السلطة الحاكمة، وهو ما كان يتلقاه الخلفاء بالقبول". 

    وأورد الجباري مقولة الخلفاء الراشدين المعروفة: "لا خير فيكم إن لم تقولوها، ولا خير فينا إن لم نقبلها"، مضيفا: "أما من الناحية الشرعية، فلا نجد للطاعة المطلقة تأصيلا شرعيا مستساغا، بدليل شرعية الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وهما مبدآن مندرجان ضمن شعب الإيمان، بدليل قوله عليه الصلاة والسلام: "أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر". 

    ووفقا للجباري فإن "صيغة (أفضل) تدل على المدح والثناء، إضافة إلى قوله عليه الصلاة والسلام "لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق"، هذه المبادئ والنصوص الشرعية كلها تقيد مطلق الطاعة، ولا تتركها بدون قيود، نعم قد يتجاوز الحاكم في استبداده كل الحدود، فظهر مفهوم الصبر على جوره، وهنا لا بد من التمييز بين مفهوم الصبر على الحاكم وبين طاعته".

    وفرق الجباري في حديثه لـ"عربي21" بين الأمرين "بأن من يصبر على جور الحاكم لا يكون طائعا بالضرورة له، فهو في أعماقه ساخط ناقم، ولو كان راضيا لما كان صابرا، إلا أنه لا يستطيع فعل شيء، أو أن التقدير السياسي للمرحلة يجعل العالم مرجحا الهجرة أو الصبر".

    وجوابا عن سؤال: هل ما نراه اليوم من خطاب ديني منتشر في أوساط إسلامية عريضة يحض على طاعة ولي الأمر والصبر على جوره يعتبر امتدادا للممارسة التاريخية الإسلامية أم ثمة فوارق بين الحالتين؟ قال الجباري: "في عصرنا ليس هناك خطاب واحد، بل خطابات متعددة ومتناقضة". على حد وصفه.

    وفصَّل الجباري رأيه بقوله: "عندنا من يدعو إلى طاعة مطلقة لولي الأمر، وعندنا من يكفر ولي الأمر، وهناك آراء بينهما، ولكل دفوعاته وتعليلاته"، مبينا رأيه الشخصي "بأننا في الدولة الحديثة، يجب أن نتخلص من بعض المصطلحات، ونلتزم بالمصطلحات المنصوص عليها في القوانين الساري بها العمل".

    ولفت الجباري إلى أن "كثيرا من الدول لا توجد في قوانينها ودساتيرها مصطلحات: (الطاعة، ولي الأمر، الإمام..)، وتكون القوانين رائدة، لكن جماعة من العلماء والتنظيمات تستهويهم هذه المصطلحات فليجأون إليها رغم ما تحمله من حمولة تاريخية مرتبطة بالاستبداد والطاعة المطلقة".

    ودعا الباحث المغربي الجباري إلى "ترسيخ ثقافة جديدة تنبني على المواطنة، رئيس الدولة، المعارضة، القانون، الدستور، الرقابة الشعبية.. وغيرها من المصطلحات المذكورة في القوانين"، متسائلا: لماذا ندير لها الظهر، ونركز على المصطلحات القديمة؟

    وتوضيحا للإشكال الوارد بشأن طاعة ولي الأمر والصبر على جوره التي تتعارض مع مبدأ تحريم الظلم، ودعوة الشريعة إلى استنكاره وتغييره بالمستطاع، أكد الجباري أنه لا بد من التركيز على نقاط أساسيه في هذا السياق: أولا: الأصل هو تحريم الظلم، وقد حرمه تعالى على نفسه، فكيف نبيحه للناس؟ ثانيا: إقامة العدل وتطبيقه يعتبر من الكليات التي لا تخصص ولا تنسخ، ولا يصح التهاون في شأنها.

    وأشار الجباري إلى "أننا في هذا المقام أمام معادلة صعبة جدا، لا يدرك ملابساتها كثير من العلماء، فحين لا يستطيعون العمل، أو قول ما يفرمل جنوح الظلم وأهله، فإنهم ينخرطون مع الحاكم في سيمفونيته، ويستخرجون على الفور من جعبتهم مصطلحات الطاعة، والصبر وبعض النصوص، وكان الأولى أن يبادروا إلى الصمت، والحديث النبوي ينصحهم بذلك: "من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت".

    وأضاف: "والقاعدة المقررة تقول "السكوت في مقام البيان يفيد الحصر"، والنبي عليه الصلاة والسلام في مقام البيان والإيضاح سكت عن مباركة الظالم، أو تأويل أفعاله وتسويغها أو شيء من هذا، إذن: هناك خياران لا ثالث لهما؛ إما القول الحسن المناهض للظلم المطالب بالعدل، أو الصمت، ومن اختار مسلكا ثالثا فهو يستدرك على النبي عليه السلام، وهنا يقع العلماء في المحظور من حيث لا يدرون" وفق عبارته.

    بدوره أكد أستاذ العقيدة والمذاهب المعاصرة في الجامعة الإسلامية بغزة، صالح الرقب أن "ولي الأمر الذي تجب طاعته، يشترط فيه عدة شروط؛ أولها أن يكون مسلما مطيعا لله ولرسوله، وليس من عبيد اليهود والأمريكان ممن ينفذ سياساتهم، وينهب خيرات الوطن".

    وأضاف لـ"عربي21": "وثانيها: أن يقود شعبه بكتاب الله، وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام وألا يأمرهم بمعصية، وثالثها: أن يتم اختياره بطريق الشورى من أهل الحل والعقد وبالبيعة دون إكراه، أو عبر انتخابات نزيهة، ورابعها: تتوافر فيه شروط الحاكم المسلم من العلم الشرعي والصدق والأمانة والتقوى ومخافة الله، والقدرة على إدارة شؤون الدولة".

    وانتهى الرقب إلى القول: "طاعة ولي الأمر الشرعي، والصبر على جوره، تكون في تجاوزاته في قضايا فردية، لم يبلغ فيها مبلغ التنكر للشريعة، أو ترك التحاكم إليها بالكلية، أو ترك إقامة الدين في واقع المسلمين، وإنما ظلمه وتجاوزه ينحصر في تلك الحالات، ففي هذه الحالة لا يجوز منازعته الأمر، لئلا يؤدي ذلك إلى تفتيت وحدة الأمة، إذ المحافظة على وحدتها أولى من إزالة ظلم السلطة في مثل تلك التجاوزات إن تعذر تغييرها بالمناصحة".
    #

    الشريعة

    ولي الأمر

    أهل السنة

    #
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: تحسين

    الأحد، 24 سبتمبر 2017 08:03 ص

    كانت الخلاصة في ختام المقال فللحاكم المسلم أوصاف لايجب التخلي عنها كما ذكر والذي يتصف بهذه الصفات هم """"" السادة """"" الذين لا يبيعون دينهم ودنياهم بدراهم معدودة لن يأخذوا منها شيء للقبر والعظة هي في وصية الاسكندر ولكن هل من متعظ ومعتبر؟!.

    بواسطة: ساري

    الجمعة، 06 أكتوبر 2017 08:22 ص

    الذين يفتون لطاعة ولي الامر هم كلاب السلطة والفتوى دائما لتشريع بقاء الديكتاتوريين ومنافقيهم ولصوصهم الذين اخذوا السلطة بقوة السلاح وقتلوا الشعوب وسرقوا اموالها وممتلكاتها ونادوا بالشيوعية والاشتراكية واصبحوا المالكين للبلاد والعباد فباعوها تحت مسميات القومية والمذهية والعرقية.... الخ

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • روسيا: لا نعلم إن كانت حدود سوريا ستبقى على حالها أم لا

      روسيا: لا نعلم إن كانت حدود سوريا ستبقى على حالها أم لا

      سياسة
    • برهامي يثير الجدل بفتوى جديدة عن مشاهدة المسلسلات التركية

      برهامي يثير الجدل بفتوى جديدة عن مشاهدة المسلسلات التركية

      سياسة
    • وزير سابق يكشف عن كارثة جديدة تهدد مصر.. هذه تداعياتها

      وزير سابق يكشف عن كارثة جديدة تهدد مصر.. هذه تداعياتها

      سياسة
    • رد ساخر ليلدريم على خارجية أمريكا بسبب الانتخابات المبكرة

      رد ساخر ليلدريم على خارجية أمريكا بسبب الانتخابات المبكرة

      سياسة
    • الانتخابات المبكرة.. بين مرسي وأردوغان!

      الانتخابات المبكرة.. بين مرسي وأردوغان!

      مقالات
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    الحضارة الإسلامية والنظرية السياسية الحديثة الحضارة الإسلامية والنظرية السياسية الحديثة

    أفكار

    الحضارة الإسلامية والنظرية السياسية الحديثة

    تستند المبادئ السياسية الحديثة إلى كتابات الأوروبيين بشكل عام في القرن السادس عشر تقريبا وما بعده، ككتابات مونتسكيو وجان بودان وهوبز ولوك وروسو وغيرهم، لكن الملاحظ أن هذه النظريات الحديثة يغيب عنها تأثيرات الحضارة الشرقية، سواء كانت إسلامية أو فارسية أو هندية أو صينية.

    المزيد
    ماذا وراء اعتبار ابن سلمان "السرورية" أخطر من الإخوان؟ ماذا وراء اعتبار ابن سلمان "السرورية" أخطر من الإخوان؟

    أفكار

    ماذا وراء اعتبار ابن سلمان "السرورية" أخطر من الإخوان؟

    وصف ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان جماعة الإخوان المسلمين بـ"الخطيرة جدا"، وأنها "مصنفة في السعودية ومصر والإمارات وغيرها من دول منطقة الشرق الأوسط على أنها جماعة إرهابية".

    المزيد
    ماذا بقي من الوهابية بعد تصريحات ابن سلمان بشأنها؟ ماذا بقي من الوهابية بعد تصريحات ابن سلمان بشأنها؟

    أفكار

    ماذا بقي من الوهابية بعد تصريحات ابن سلمان بشأنها؟

    أكدَّ ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان في تصريحاته لصحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، أن نشر السعودية للوهابية، كان بطلب من حلفاء بلاده الغربيين، لمواجهة الاتحاد السوفيتي، ومنع تقدمه في العالم الإسلامي إبان الحرب الباردة.

    المزيد
    لماذا كل هذا الجدل حول مصير ستيفن هوكينغ؟ لماذا كل هذا الجدل حول مصير ستيفن هوكينغ؟

    أفكار

    لماذا كل هذا الجدل حول مصير ستيفن هوكينغ؟

    فتح رحيل عالم الفيزياء البريطاني الشهير، ستيفن هوكينغ، باب الجدل على مصراعيه، بشأن مصيره الأخروي، وجواز الترحم عليه، بين محبيه ومبغضيه في العالم العربي، فمحبوه أمطروه بفيض من الرحمات والدعاء له بأن يكون من أهل الجنة، ومعارضوهم شددوا النكير عليهم، ومنعوا الترحم عليه؛ لأنه ملحد لا يستحق ذلك.

    المزيد
    لماذا لا يطبق أردوغان الشريعة؟ لماذا لا يطبق أردوغان الشريعة؟

    أفكار

    لماذا لا يطبق أردوغان الشريعة؟

    أثارت تصريحات الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، التي قال فيها: "لا يمكننا تطبيق أحكام إسلامية صدرت قبل قرون"، ردود فعل ساخطة في أوساط منتقديه.

    المزيد
    نظرية "إصلاح الأمة" ما مدى نجاعتها في إحداث التغيير المنشود؟ نظرية "إصلاح الأمة" ما مدى نجاعتها في إحداث التغيير المنشود؟

    أفكار

    نظرية "إصلاح الأمة" ما مدى نجاعتها في إحداث التغيير المنشود؟

    تبنت حركات إسلامية سياسية منذ ما يقارب القرن، نظرية إصلاح الأمة بالتدريج والمرحلية، كمنهجية استراتيجية لإحداث التغيير المنشود على المدى الطويل، متوسلة بخطوات إصلاحية تفضي إلى تحقيق أهدافها الكبرى المتمثلة بإعادة الخلافة الإسلامية..

    المزيد
    الثقافة الجنسية.. كيف تقدم بمحتوى يلائم مجتمعاتنا؟ الثقافة الجنسية.. كيف تقدم بمحتوى يلائم مجتمعاتنا؟

    أفكار

    الثقافة الجنسية.. كيف تقدم بمحتوى يلائم مجتمعاتنا؟

    ترفض غالب المجتمعات الشرقية إدراج مادة الثقافة الجنسية ضمن مناهجها التعليمية، وتتحاشى مناقشة موضوعاتها في حواراتها المفتوحة، على عكس كثير من الدول الأوروبية التي قررت منذ عقود تدريس تلك المواد في مناهجها التعليمية، مع عرض موادها ومناقشتها عبر وسائل إعلامها المختلفة.

    المزيد
    التفريق بين الشريعة والفقه مسلك قويم أم علمنة للدين؟ التفريق بين الشريعة والفقه مسلك قويم أم علمنة للدين؟

    أفكار

    التفريق بين الشريعة والفقه مسلك قويم أم علمنة للدين؟

    شاع في بعض الكتابات الفكرية المعاصرة التفريق بين الشريعة الإسلامية والفقه الإسلامي باعتبار الأولى تتضمن نصوصا دينية معصومة، والثاني يمثل اجتهادا بشريا يعتريه ما يعتري سائر الاجتهاد البشري من قصور النظر، وخطأ الفهم والاستدلال.

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV