هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
دعا المرشح اليميني المتطرف للانتخابات الرئاسية الفرنسية إريك زمور، الأحد أنصاره إلى "تغيير مجرى التاريخ" والمضي نحو "استرداد" فرنسا، وذلك خلال أول تجمّع له في منطقة باريس أمام حشد متحمّس..
يتحدث الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، عن حرب "الاستقلال الاقتصادي" معلنا عن خطة اقتصادية جديدة بهدف الاستقلال عن التبعية للنظام العالمي الغربي..
أزمات متجذرة في جوهر النظام الرأسمالي تواصل تشكيل ديناميات إيديولوجية واقتصادية واجتماعية على امتداد العالم؛ ولا تتوقف عند عواقب مباشرة أو آنية فقط، بل هي تخرّب مقداراً غير قليل من الركائز الليبرالية للنظام الرأسمالي ذاته
التوصيف الأصح، أننا ما نزال في إطار النظام الدولي الذي تأسس بعد الحرب العالمية الثانية، والذي قام على أساس سيطرة القوّة الأمريكية على العالم وتأثيرها في تفاعلاته ومخرجاته بدرجة كبيرة. والجديد في هذا النظام، تركيز أمريكا قوتها في مناطق محدّدة من العالم.
نشرت صحيفة "إس غلوبال" الإسبانية تقريرا سلطت فيه الضوء على تداعيات الأزمات العالمية لسنة 2020، التي خلفت حيرة وارتباكا وحالة من عدم اليقين على جميع الأصعدة، والتي تلقي ظلالها على أجندة العام المقبل..
نشر موقع "بوليتيكا إكستيريور" الإسباني تقريرا سلط من خلاله الضوء على مساعي بكين لاحتلال مكانة تتناسب مع نموها الاقتصادي وتأثيرها الإقليمي، مستغلة بذلك الفرصة التي تتيحها الجائحة العالمية لفيروس كورونا..
يبدو أن مرحلة ما بعد جائحة كورونا ستترك العالم بشكل وهيئة وطبيعة مختلفة عما كان عليها من قبل
توقع عدد من الخبراء، والكتاب، أن يتغير شكل العالم الذي نعرفه بعد فيروس كورونا، وقال الكاتب الأمريكي، آلان كروفورد، إن الفيروس شكل أزمة صحية، واقتصادية، وشرعية مؤسساتية، في وفت تتنافس فيه الدول سياسيا وجغرافيا، ما يعني تبلور عصر جديد .
لا يمكن القول بأن النظام العالمي الحالي على وشك الانهيار بسبب الجائحة؛ لأن الاعتماد المتبادل بين الدول وانتشار السلام النووي يعقدان التفكير في حرب القوى العظمى للسيطرة وتقويض أسس النظام القائم وبناء نظام عالمي آخر
هل حقا يملك الإسلاميون مشروعا اقتصاديا بديلا؟ وأين أصبحت المشاريع والأفكار والتجارب الإسلامية التي طرحت في الخمسين سنة الماضية كبديل عن الاشتراكية والرأسمالية؟ وهل حققت هذه التجارب والنماذج الإسلامية النجاح المطلوب؟
يحتاج عقلنا الجمعي إلى جرعة أكبر من الإيمان والأخلاق كي نرشّد أفعالنا وفتوحاتنا، بما يخدم البشرية
قال المتحدث باسم الرئاسة التركية، إبراهيم قالن، إن تغييرا جذريا سيطرأ على النظام العالمي في عدة أصعدة، في ضوء انتشار فيروس كورونا.
كورونا قد أسهم إسهاما كبيرا في كشف ذلك العوار والخلل البنيوي في معنى السياسة وممارسات السياسيين، وأن هذا الأمر يؤثر في تشوه وتشوش الممارسات السياسية من جراء هذا التصور للإنسان، سواء ارتبط الأمر بنظرة عنصرية أو تطرق إلى نظرة مادية براجماتية للإنسان
مع تداعيات مواجهة الفيروس من حظر جزئي للتجول يمتد من المساء حتى الصباح، والدعوة للمكوث في المنازل والتباعد الجسماني، تأثرت أقسام العيادات الخارجية في المستشفيات الخاصة، حيث قل عدد المترددين عليها نتيجة خشية الاختلاط، كما قل عدد المترددين لإجراء جراجات
منذ انقلاب 21 أيلول/ سبتمبر 2014، بدأ شهر رمضان يتحول إلى مناسبة مليئة بالتحديات المعيشية وحتى الروحية، لا تحتملها الأوضاع المتردية للناس على كافة المستويات، فلا مرتبات ولا دورة اقتصادية طبيعية يمكن أن تتولد معها الفرص والوظائف، بوقت يسود فيه اقتصاد الحرب بالمناطق يحكم التي الانقلابيون سيطرتهم عليها
إذا كانت أمريكا والصين لم تتعاونا أمام الخطر المشترك (كورونا)، وراحتا تستغلانه إعلاميا وسياسيا بعضهما ضد بعض، فكيف ما بعد كورونا؟