هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال رئيس البرلمان التونسي وزعيم حركة النهضة راشد الغنوشي، إن تونس "دخلت قبل 10 أعوام التاريخ بعد قرار شبابها إشعال ثورة الحرية والكرامة، وبدأت بالفعل مرحلة انتقال صعبة من النظام الاستبدادي إلى الديمقراطية وتحولت إلى منارة أمل..
في نفس هذا اليوم من كل عام يحتفل الليبيون بذكرى ثورتهم ضد نظام القذافي الذي حكم البلاد قرابة 42 عاما، لكن مع كل ذكرى تتجدد أسئلة في الملف الليبي ومنها مصير أموال العقيد الراحل معمر القذافي الموجودة في عشرات الدول، ودور الدولة في استعادة هذه الأموال المجمدة.
شهدت عدة مدن ليبيا الأربعاء احتفالات وتجمعات شعبية حاشدة، بالذكرى العاشرة لثورة السابع عشر من شباط/ فبراير التي أطاحت بنظام العقيد معمر القذافي.
نشر موقع "فرانس أنفو" الفرنسي تقريرا تحدث فيه عن مصير عائلة القذافي بعد مرور 10 سنوات على ثورة ليبيا.
ما هي الثورة؟ تحريرا للمصطلح كي لا نظل نجري في المكان
سخونة الأجواء السياسية غاب فيها كثير من العقل وحضر فيها كثير من الوهم، ولم يعد مغريا الحديث في السياسة لأنها لم تعد - في الغالب - سياسة وبلغت دركا سحيقا من السوء والرداءة والشعبوية والتكلف والانتحال والجشع
ما زال الحراك، كفكرة لجزائر جديدة حقا وبحجة أعمق وأبعد حتى من موعد 22 شباط/ فبراير، يوفر فرصة تاريخية لا تتكرر لفصول جديدة ناصعة تليق فعلا بالبلد وتاريخه وموقعه وخيراته، التي بددها نظام مفلس أفلس البلد وما زال يصر على الاستمرار في اجترار سرديات روايته الرديئة..
الفوز في الانتخابات ليس كافيا لحكم مصر، إذ يحتاج حكام مصر إلى قبول المؤسسة الأمنية لهم والمواطنين بصفة عامة
النجاح الأبرز للمنظومة القديمة ليس في إعادة وكلائها التقليديين إلى مركز السلطة، بل في جرّ خصومها إلى مربّعها الثقافوي وإجبارهم على تعميق خصوماتهم الأيديولوجية واصطفافاتهم الهوياتية التي حرفت الصراع عن رهاناته الحقيقية القائمة
قال السفير الايراني المعين لدى جماعة الحوثيين باليمن، حسن إيرلو إن الثورة الإيرانية انتصرت في اليمن، في ظل دعوات أممية بوقف الحرب الدائرة في البلاد.
نشر الكاتب والإعلامي المصري أسامة جاويش الثلاثاء، تقريرا في صحيفة "الغارديان" البريطانية بعنوان: "لن نستسلم أبدا.. ثوار مصر المنفيون يحلمون بالديمقراطية"..
نميل إلى التأكيد على أن أهم الأسئلة وأبرزها من واقع التجربة التونسية، التي شكلت مثلا وأملا للمنطقة العربية، يتعلق بمدى إمكانية بناء الديمقراطية، والنجاح في توطيدها وترسيخ ثقافتها
كان نتيجة هذا الفشل في المقاربة، فشل في إعادة إحياء الثورة المصرية وسيطرة الجيش على مصر، وإعادة إنتاج النظام العسكري السوداني وخفوت الثورة اللبنانية، وما ترافق مع ذلك من شهداء واعتقالات وتشريد، دون فائدة حقيقية في ميزان القوة.
لقد تغلبت فكرة الإصلاح التدريجي على فكرة التغيير الثوري فاستغلها من يجيدون التلون، وقدموا أنفسهم باعتبارهم أنصارا للثورة والتغيير، وأنهم ضحايا لنظام مبارك..
قد لا يكون الحل في ضرب "الديمقراطية التمثيلية" بقدر ما هو في تغيير آليات/ منطق إدارتها، وهو أمر لا يمكن أن يحصل في المدى المنظور أو المتوسط إلا بظهور"كتلة تاريخية" تعيد تشكيل الحقل السياسي، بل تعيد بناء "المشترك المواطني" أو "الكلمة السواء"
هذه المفردات الشعبوية نالت في حقيقة الأمر من مفهوم المواطنة وأخذت في تقويضه في أساسه؛ حينما يستخدم من قبل نظام طاغية مستبد لا يعرف إلا لغة الفرقة والكراهية، ولا ينظر إلا لتمكين نفسه على كرسيه وحال طغيانه واستبداده