هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
طالعتنا الجريدة الرسمية في مصر بتاريخ السبت الموافق الثامن عشر من نيسان/إبريل، بخبر إدراج محكمة جنايات القاهرة ثلاثة عشر شخصا على قائمة الإرهاب، من ضمنهم النائب البرلماني السابق، وأحد قيادات شباب الثورة زياد العليمي، ورامي شعث الناشط السياسي ومنسق فرع مصر في الحملة العالمية لمقاطعة إسرائيل، وسحب الا
انتهى الأسبوع الماضي على ما يشكّل تقريعا واضحا للحكومة اللبنانية ورئيسها حسن دياب، فعند انتهاء جلسة مجلس النواب التي عقدت في الأونيسكو لضمان التباعد بسبب «كورونا»، وقف دياب ودعا فجأة إلى عقد جلسة مسائية لإقرار مشروع تخصيص 1200 مليار ليرة للمزارعين والحرفيين، الذي لم يكن أصلا مدرجا على جدول الأعمال.
أسابيع ليس إلا، وتعلن حكومة الاحتلال المهجنة من الليكود وانفصاليي أزرق - أبيض ضم أجزاء من الضفة الغربية إلى دولة الاحتلال، قد يشمل تجمعات استيطانية كبيرة إضافة إلى الأغوار.
تذكرون الدبلوماسي الأمريكي بول بريمر الذي عينه الرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش الابن رئيسا مفوضا ساميا في العراق بعد الاحتلال الأمريكي للعراق في 2003. بريمر حلَّ حزب البعث وفكك الجيش العراقي والبنية المؤسساتية للدولة العراقية، وتسبب ذلك في غرق العراق بدوامة حروب وصراعات طائفية ومذهبية لا تنتهي. وعوض
ليس صدفة في رأينا أن يعلن عيدروس الزبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي في اليمن، والجنرال المتقاعد خليفة حفتر، القائد العسكري للجيش الوطني الليبي، انقلابين على الشرعية يومي الأحد والاثنين الماضيين تباعا، الأول أعلن انقلابه من أبو ظبي، والثاني من بنغازي: تشابهت الظروف وتشابه الرجلان وقد تتشابه النتا
لم يكن أمام المجلس الانتقالي للخروج من مأزقه الحالي، وفشله أمام جماهيره الذين أغدق عليهم بالوعود، وعجز عن تحقيقها، سوى اتباع سياسة «الهروب إلى الأمام»، لعل وعسى يجد له متنفساً مؤقتاً، مستغلاً الظروف الراهنة من غياب السلطة الشرعية عن عدن، إلى انشغال داعميها الخارجيين بأمورهم الداخلية، بما في ذلك مواج
سألت صديقة من السودان قبل أشهر عن سبب قيام حكومة السودان برئاسة الجنرال عبد الفتاح البرهان بالتطبيع مع إسرائيل، فأجابتني بأن الهدف استغلال علاقات إسرائيل بالولايات المتحدة لرفع السودان من قائمة الدول الداعمة للإرهاب. ثم أضافت فكرتين متناقضتين:
معظم الأميركيين لزموا منازلهم لفترة شهر، على الأقل، حتى الآن. معظمهم يتوقون للعودة إلى العمل وبدء التمتع بالأنشطة الخارجية، التي تتزامن مع حلول الأيام الأولى للموسم الصيفي. لكن معظم الناس قلقون من احتمال تفشٍ أكبر لفيروس كورونا، في حال رُفعت القيود على الأنشطة بشكل مبكر. وقد أضحى النقاش حول فتح الاق
قبل ما يقرب من شهرين، قبل التفشي العالمي لفيروس كورونا، قامت الرياض بمقامرة جريئة وخفضت أسعار النفط..
يتم توصيف الصين على أنها العدو الوجودي الجديد، تماماً كما كان يوصف الإسلام قبل عشرين سنة