أثبتت التجربة أن التحرر من قيود الاعتقال الإداري لا يُوهب ولا يُعطى دون ثمن، وأطول هذه الطرق وأكثرها ضررا هي الصبر والقبول بالأمر الواقع، تمديدا بعد تمديد، حتى يمل الاحتلال ويطلق سراح الأسير، وفي هذا استنزاف وصمت على الجريمة
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie