القيود والشروط التي يضعها حزب الله في علاقته مع حماس ليس لها علاقة بفلسطين ولا الفلسطينيين؛ لأن من يصنعها هو الولي الفقيه الإيراني، والذي يريد أن تكون الحركة مطاوعة له في مشروعه، ومسايرة لجرائمه وجرائم نظام الأسد..
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie