كثيرًا ما يتبادر إلى أذهاننا تساؤلٌ عن مستقبل الترهل السياسي في الحالة الفلسطينية، فالمؤسسات السياسية بشقيها "الرسمي والفصائلي"
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie